الصفحه ٧٦ :
تصاعداً لا نهائياً ، أو تكون لها نهاية ولا ثالث لهما ، فعلى الأول هو
التسلسل الباطل ، ضرورة ان
الصفحه ٩٢ : التصاعدية وحلقاتها الطولية والعرضية خاضعة لمبدإ العلية ،
ولا يمكن افتراض شيء بينها متحرر عن هذا المبدأ
الصفحه ٩٣ : ، فبناء على
نظريتنا ارتباط تلك الأشياء بكافة حلقاتها بمشيئته تعالى وإعمال سلطنته وقدرته
وبناء على نظرية
الصفحه ٩٥ : هذا التخيل والتوهم أبداً.
ثم انه لا بأس
بالإشارة في نهاية المطاف إلى نقطتين :
(الأولى) ان
الفخر
الصفحه ٧٥ : إثبات علة أولى للعالم التي لم تنبثق عن علة سابقة.
والسبب في ذلك ان سلسلة المعاليل والحلقات المتصاعدة
الصفحه ٩٠ : من ناحية. ومن ناحية أخرى أنه لا فرق في ذلك بين
وجودها في أول سلسلتها وحلقاتها التصاعدية وبين وجودها
الصفحه ١٨ :
بحث ونقد حول عدة نقاط
(الأولى) ـ
نظرية الأشاعرة : الكلام النفسيّ ، ونقدها.
(الثانية) ـ
نظرية
الصفحه ١٩ : في شرح المواقف (١) وهذا نصه : «قال الحنابلة : كلامه حرف وصوت يقومان بذاته
تعالى وانه قديم وقد بالغوا
الصفحه ٤٩ : منافاة بين الأمرين أصلاً.
__________________
(١) شرح المواقف ص ٥١٥ ـ المرصد السادس.
الصفحه ٥٠ : ان من
الغريب ما نسب في شرح المواقف (١) إلى أبي الحسن الأشعري وإليك نصه «ان افعال العباد
واقعة بقدرة
الصفحه ٩٦ : قد تعرض لهذه الشبهة في شرح الأصول الكافي ، ولكن لم يأت بالجواب
عنها الا باللعن والشتم واعترف بأنه أتى
الصفحه ١٤١ :
عن المكلف بقيام غيره به ، ولا يعتبر فيه قصد القربة وينفرد الثاني عن
الأول بمثل الصلوات اليومية
الصفحه ٢١٢ :
الصنف الأول ما لا يكون مقيداً بالتقديم ولا بالتأخير من ناحية الزمان ، بل
هو مطلق من كلتا
الصفحه ١٨٧ : الأول فبالأمر الثاني ، وقصد القربة
من هذا القبيل فلا فرق بينه وبين غيره من الاجزاء والشرائط الا في هذه
الصفحه ٢١١ :
اما في المورد
الأول فهو لا يدل على أزيد من استحباب الإعادة مرة ثانية بداعي الأمر الاستحبابي