الصفحه ٣٨١ :
شيخنا الأنصاري والمحقق صاحب الكفاية وشيخنا الأستاذ (قدسسرهم) من ترجيح
تقييد الهيئة قد تقدم انه
الصفحه ٤٣٧ : الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق إلخ» وقوله عليهالسلام (اغسل ثوبك من أبوال ما لا يؤكل لحمه) وما
الصفحه ٣٧ :
الأول له سبحانه وهو المشيئة وإعمال القدرة.
وأضف إلى ذلك
ان الرضا من الصفات الفعلية كسخطه تعالى
الصفحه ٥٦ :
ولا يتمكن من التحفظ على نفس كليهما معاً ، فعندئذ بطبيعة الحال يختار
سقوطه على ابنه الأصغر مثلا من
الصفحه ٦٤ :
منها باختيارها وإعمال سلطنتها كالبناء والالتزام والقصد وعقد القلب وما
شاكل ذلك.
وثانياً على
فرض
الصفحه ٧٠ :
فالنتيجة على
ضوء هذه النواحي هي ضرورة صدور الفعل منه واستحالة انفكاكه عنه ، وهذا معنى الجبر
الصفحه ٨٤ :
...........................................
__________________
منها صحيحة يونس بن عبد الرحمن
الصفحه ٨٧ :
وأسرفت في تحديدها. وعلى هذا فبطبيعة الحال يتعين الأخذ بمدلول الروايات لا
من ناحية التعبد بها حيث
الصفحه ١١٥ : المثوبة والعقوبة من مثيب ومعاقب
خارجي كما دل على ذلك ظاهر الكتاب والسنة ، وتصحيحهما بعد صحة التكليف بذلك
الصفحه ١٤٠ : ان يكون في ضمن فرد سائغ ،
فلو أتى به في ضمن فرد محرم لم يسقط.
ثم ان القسم
الأول من الواجب التوصلي
الصفحه ١٥٤ : الفاعلي ، وذلك لأن صدور العبادة بما هي
عبادة حسن منه وانما القبيح صدور الحرام ، ومن الواضح ان قبح هذا لا
الصفحه ١٨٠ : أن أخذ تلك الدواعي في متعلق الأمر وان
كان بمكان من الإمكان الا انا نعلم قطعاً بعدم أخذها في العبادات
الصفحه ١٨٢ : واحد من
تلك الدواعي في المأمور به لم يمكن أخذ الجامع بينها فيه بعين البيان المذكور.
ولنأخذ
بالمناقشة
الصفحه ٢٣٥ :
في أثناء الوقت ، وذلك من جهة إطلاق الدليل ومع عدمه أصالة البراءة عن
وجوبها.
وقد اختار هذا
القول
الصفحه ٢٦٩ : يخفى.
وبعد ذلك نقول
اما على ضوء السببية بالمعنى الأول فلا مناص من القول بالاجزاء حيث لا واقع على