الصفحه ١٥ : الامتداد
من مضاعفات ، كضياع جملة من الأحاديث ، وتغير كثير من أساليب التعبير ، وقرائن
التفهيم ، والملابسات
الصفحه ١٩ :
والاستحسان كما يظهر ذلك واضحا من العبارات المتقدمة لأعلام المذهب.
الّا ان مفهوم
الاجتهاد أخذ بعدا آخر بعد
الصفحه ٨٣ :
الكليات الخمس برسومها ، وكيفية تركيب الحد التام ، والناقص ، والرسم التام
، والناقص منها ، ومراعات
الصفحه ٨٧ :
وهي نحو من خمسمائة آية.
ولا يجب عليه
من التفسير ، معرفة ما عدا ذلك من سائر القرآن العزيز ، بل
الصفحه ٩٣ : مصنفاتهم من صفاتهم ، فما
عدلوه فمعدّل وروايته صحيحة ، وما مدحوه فممدوح وروايته حسنة ، وما وثّقوه. فثقة
الصفحه ٩٥ :
بحيث يغلب على ظنه أن الشاذ عنه منها هو القليل النادر ، والواقع في ربقته
هو الكثير المشتهر ، وذلك
الصفحه ١١١ :
التنبيه ، أعني مفهوم الموافقة ، على القول بأنه ليس من أنواع القياس ،
لأنهم يختلفون في أنه من
الصفحه ١٢٠ : فتاويهم من وجوب الرجوع ، والعمل بتلك الأخبار من غير نكير بينهم ، وذلك
أن الناقلين لتلك الروايات كانوا أهل
الصفحه ١٢٢ : بن أبي حمزة (٤) ، وهؤلاء كلهم من أصحاب
__________________
(١) عمار بن موسى
الساباطي. من أصحاب
الصفحه ١٢٣ : الرّواسي ، مولى بني رؤاس. وكان من شيوخ الواقفة
ووجهائها. ويعدّ من الأوائل المظهرين للوقف مع ابن أبي حمزة
الصفحه ١٣١ : ، وأمّا ما عدا ذلك من المسائل
الشرعية والأحكام الفرعية مما لم يقع فيه التنازع والاختلاف ، فليس محل
الصفحه ١٣٣ : الراغب ، وذلك
بعد تصحيح نقلها بطريق عدل إمامي إلى مصنفها ، ومنه بذلك الطريق إلى المعصوم ،
وذلك معنى قول
الصفحه ١٣٤ : الإجماع الطريق الأول والرجوع إلى الكتب الفقهية التي صنفها الأصحاب ، فإن
الغرض الأهم من وضعها معرفة الإجماع
الصفحه ١٤٠ :
في الحسن عن فلان ، وإن كان في سبره بعض رواته من وثّق مع فساد عقيدته قال
في موثقة فلان ، أو في
الصفحه ١٤١ : هذا المطلوب بطريق هو أعلى وأجل من ذلك ، وأقرب تناولا ، فارجع إلى ما قرره
العلّامة رحمهالله أيضا من