الصفحه ٢٣ : :
مخطوطة المكتبة
العامة لآية الله المرعشي النجفي برقم ٤٧٠٠.
مخطوطة المكتبة
العامة لآية الله المرعشي
الصفحه ١٢٧ : سأله «إني
لا أقدر على لقائك ، فممّن آخذ معالم ديني. فقال عليهالسلام «خذ عن يونس بن عبد الرحمن». ونقل
الصفحه ١٠ : والعاشر والحادي عشر والثاني
عشر والثالث عشر.
كانت هجر آنذاك
حاضرة العلم والدين رغم ظروفها الصعبة ورغم
الصفحه ٣٦ : ـ إجازة
لمحمود بن علاء الدين بن جلال الدين.
وفاته :
توفي المصنف في
حوالي العشر الأولى من القرن العاشر
الصفحه ٣٤ : في شرح الباب الحادي عشر (٧).
٣٢ ـ معين
المعين في اصول الدين. وهو شرح لمعين الفكر المتقدم.
قال
الصفحه ٨٦ : هذا العلم شديد ، والتوصية به جاءت به جميع المشايخ ، وبإهماله
أهملت الشريعة وضاع الدين ، لأنه الأصل
الصفحه ٩٧ : الراوين لها ، خلفا عن
سلف إلى الأئمة عليهمالسلام ، أو عن كتبهم المصححة ، وأخذ الرواية لها إمّا
بالقرا
الصفحه ١٥٢ : المراحل ، وسرّ في الطريق ، إذ لا عذر لك في التخلف عن لحوق الرفقة
بعد رفع الاعذار ، ومعرفتك بسهولة المسلك
الصفحه ١٠٧ : روى عن الائمة عليهمالسلام فلا ناسخ فيه ولا منسوخ ، إذ لا نسخ بعد موت النبي صلىاللهعليهوآله لأحد
الصفحه ٦٩ : ، ليكون قادرا على الاستدلال ، واستنباط الحكم من
الآيات القرآنية ، وبدونه لا يحصل ذلك.
وأمّا الحديث
الصفحه ١١٦ : بحث
لا بدّ من ذكره فيها ، وهو أن الأخبار الواردة عن الأئمة عليهمالسلام : إمّا متواترة ، ولا كلام فيها
الصفحه ١٢٣ : مضلا ، مغاليا ، والأخبار الواردة عن الأئمة
عليهمالسلام ذامة لاعنة له آمرة بأخذ رواياته حال استقامته
الصفحه ١٣٦ :
الأصول المحفوظة ، وذلك هو معنى قولهم : «لا بد ان يكون المستدل ذا قدرة
على استنباط الحوادث والفروع
الصفحه ١٣٨ :
من ذكره ، وذكر الخلاص عنه ، وهو أن الأخبار المضبوطة في تلك الاصول قد
عرفت اشتمالها على صفات لا
الصفحه ١٦ :
للجهد تجاه بيان الحكم الشرعي (١).
والاجتهاد بهذا
المعنى هو الذي قرره أئمة المذهب عليهمالسلام