الصفحه ١٢٢ : إلينا منها كتب الرحمة
، والوضوء ، والصلاة ، والزكاة والصوم. وكتاب بصائر الدرجات ، والضياء في الرد على
الصفحه ١٢٨ : .
(٢) مرت ترجمته عند الكلام عن كتابه «شرائع الإسلام» ص ٩٨.
(٣) مرت ترجمته عند الكلام عن كتابه «إيضاح
الصفحه ١٣ : .
والمصدر
الرئيسي للشريعة الإسلامية هو الكتاب الكريم ، والسنّة الشريفة ، فما لم يكن مبينا
ومحدد الابعاد من
الصفحه ١٨ : نبي فكيف يجوز ذلك لغيره.
ثم في أواخر
القرن الرابع يأتي الشيخ المفيد فيسير على نفس الخط في كتابه
الصفحه ٣٢ :
١٠ ـ الحاشية
على تهذيب طريق الوصول إلى علم الاصول للعلامة الحلي (١).
١١ ـ الحاشية
على كتابه
الصفحه ١٠٥ :
أمّا الكتاب :
فالكلام في
دلالته على الأحكام الشرعية ، لأنّه إنما (١) انزل لإهداء المكلفين
الصفحه ١٢٧ : الشيخ السديد المفيد رحمهالله في كتاب مصابيح النور عن ابن قولويه عن الحميري : عرضت
على أبي محمد العسكري
الصفحه ١٤٠ : يعتمد في معرفة صفات هذه الأحاديث على ما أفاده في هذين الكتابين ، ويسلم من
المعاناة ، والتفتيش والمطالعة
الصفحه ١٧ : : إن من عندنا ممن يتفقه يقولون : يرد علينا ما لا
نعرفه في كتاب الله ولا في السنة نقول فيه برأينا. فقال
الصفحه ١٩ : الاجتهاد كانت تعبيرا عن ذلك
المبدأ الفقهي المتقدم. وهو جعله مصدرا للحكم الشرعي مستقلا ، وفي قبال الكتاب
الصفحه ٢٥ : إلى أصحابها.
٧ ـ كتابة
مقدمة في الاجتهاد وتاريخ الاجتهاد الإمامي ، والكتابات في هذا المجال مع ترجمة
الصفحه ٦٩ :
أمّا التفسير :
فلما عرفت من
أن أكثر الأحكام مأخوذة من الكتاب العزيز ، وهو قد اشتمل على معاني
الصفحه ٨٠ : محمد
بن إسحاق النديم : وله من الكتب ، كتاب التاريخ ، وكتاب الاقتصارات وكتاب البارع ،
وغريب القرآن
الصفحه ٨٢ : الدنيا ، منفردا بنفسه لا يجالس الناس
معتكفا على كتابة تصانيفه. وكان مقتصرا على أربعة دراهم لكل يوم ، كان
الصفحه ٩٨ : بالندب وبعده بالمكروه وأخيرا بالمحرم إن وجد. صرح بهذه القاعدة في كتابه «المعتبر».
وقد ولع الأصحاب بكتاب