قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئاتِهِمْ).. ٥٣ / ٢
والقراءة فى «نتقبل» ، «ونتجاوز» قوله تعالى : (وَعْدَ الصِّدْقِ) وقاعدة : ما كان من مصدر ٥٣ / ٧
فى معنى «حقا» فهو نصب قوله تعالى : (وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ ...) ٥٣ / ١٠
وأنه (عبد الرحمن بن أبى بكر) الذي قال هذا القول قبل أن يسلم ومعنى «أف لكما» قوله تعالى. (وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ) ٥٣ / ١٥
القول مضمر قبل : «ويلك» وبيان أن المستغيثين هما : أبو بكر (رحمهالله) وامرأته قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ) ٥٤ / ٢
ومناسبة ذلك قوله تعالى : (أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ) وأوجه القراءة فى «أذهبتم»........ ٥٤ / ٦
قوله تعالى : (إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ) ومعنى الأحقاف وواحدها............. ٥٤ / ١٠
قوله تعالى : (وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ)............................... ٥٤ / ١٢
معنى : من بين يديه. وقراءة عبد الله فى هذه الآية قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ) ٥٤ / ١٤
وطمعهم فى أن يكون سحاب مطر قوله تعالى : (بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ) وقراءة عبد الله بن مسعود ٥٥ / ٢
قوله تعالى : (فَأَصْبَحُوا لا يُرى إِلَّا مَساكِنُهُمْ)................................ ٥٥ / ٥
والقراءة فى «لا يرى» وبيان أن العرب إذا جعلت فعل المؤنث قبل إلّا ذكروه فقالوا : لم يقم إلا جاريتك