الصفحه ٢٠٥ :
وقوله : (نَذِيراً لِلْبَشَرِ) (٣٦).
كان بعض
النحويين يقول : إن نصبت قوله : «نذيرا» من أول
الصفحه ١٥٦ : أيضا قراءة عبد الله بن الزبير (تفسير القرطبي ١٨ / ٩٧)
(٥) فى ش : لغلة ، تحريف.
(٦) وقيل إنها لغة
الصفحه ٨٨ : (٢) قيس بن الربيع عن السّدّى عن عمرو بن ميمون عن عمر بن
الخطاب : أنّه قرأ (الصّعقة) بغير ألف (٣) ، وهم
الصفحه ٤٣ : : ذق بهذا القول الذي قلته فى الدنيا
، ومن كسر حكى قوله ، وذلك أن أبا جهل لقى النبي ـ صلّى الله عليه
الصفحه ١٠١ : عن علقمة بن قيس : أنّه قرأ ما فى النجم ، وما فى الجنّ ، (وأنّ) بفتح (٦) إنّ.
[حدثنا محمد بن
الجهم
الصفحه ٧٥ : ) (١).
قاف : فيها
المعنى الذي أقسم به [١٨١ / ب] ذكر أنها قضى والله كما قيل فى حمّ : قضى والله ،
وحمّ والله
الصفحه ١٣٣ : المدينة : «فإن الله الغنى الحميد» (٤).
وقوله : (لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونا) (١٣) وقرأها يحيى بن وثاب
الصفحه ٣٢٦ : : (لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللهُ آمِنِينَ).................... ٦٨
/ ١٣
وقراءة عبد الله بن
الصفحه ١٥٨ :
ومن سورة المنافقين
قوله عزوجل : (وَاللهُ يَشْهَدُ
إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ) (١).
يقول
الصفحه ١٢ :
تام عند قوله : (آياته) (١). ولو كان رفعا على أنه من نعت الكتاب كان صوابا. كما
قال فى موضع آخر
الصفحه ١٢٧ : يقال له : يحيى بن سعيد
__________________
(١) في ب ، كتب بين الأسطر ، فوق قوله بآخره ما يأتى : وقال
الصفحه ٢٨٠ : . وفى قراءة عبد الله : «كلّا
لئن لّم ينته لأسفعا بالنّاصية» ، وفيها : «فليدع إلىّ ناديه فسأدعو الزّبانية
الصفحه ٢٥٩ :
عما قبله. كما تقول فى الكلام : قعدنا نتحدث ونتذاكر الخبر إلّا أن كثيرا
من الناس لا يرغب ، فهذا
الصفحه ١٧٤ :
ومن قرأ (١) : أأن كان ذامال وبنين ، فإنه وبّخه : ألأن كان ذامال
وبنين تطيعه؟ وإن شئت قلت : ألأن
الصفحه ١٨٦ : ، فأنزل الله : (أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ
مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ (٣٨).)
قرأ الناس : «أن