الصفحه ٢٨٦ : الْقُبُورِ) (٩).
رأيتها فى مصحف
عبد الله : «إذا بحث ما فى القبور (٢)» ، وسمعت بعض أعراب بنى أسد ، وقرأها
الصفحه ١٢٩ : ء (٥) قال : وحدثنى (٦) أبو ليلى السجستاني عن أبى جرير قاضى سجستانى قال : قرأ
عبد الله بن مسعود «فلا أقسم
الصفحه ٣٣ : أصحاب عبد الله يحيى بن وثاب وإبراهيم بن يزيد النخعي (جاءنا) على التوحيد (٢) ، وهو ما (٣) يكفى واحده من
الصفحه ١٧٠ : محمد بن
الجهم قال (٣)] حدثنا الفراء قال : حدثنى بعض أصحابنا عن زهير بن
معاوية الجعفي عن أبى إسحق : أنّ
الصفحه ١٤٦ : صدورهم [يعنى بنى النضير] (١) من عذاب الله عندهم ، وذلك أن بنى النضير كانوا ذوى بأس
، فقذف الله فى قلوبهم
الصفحه ٢٠٦ : : (٥) حدثنى أبو الأحوص عن سعيد بن مسروق أبى سفيان الثوري عن
عكرمة قال : قيل له : القسورة ، الأسد بلسان الحبشة
الصفحه ٢٦ :
ضَعِيفاً) (٢) يراد به : كل الناس ، ولذلك جاز فيه الاستثناء وهو
موحّد فى اللفظ كقول الله (إِنَّ الْإِنْسانَ
الصفحه ٢٤٨ : الفضل عن عطاء بن السّائب (٧) عن أبى عبد الرحمن عن علىّ أنه قرأ «خاتمه مسك» [حدثنا
أبو العباس قال حدثنا
الصفحه ٢٩٦ : بعضا.
وقوله عزوجل : (إِنَّ شانِئَكَ هُوَ
الْأَبْتَرُ) (٣).
كانوا يقولون :
الرجل إذا لم يكن له ولد
الصفحه ٥٣ : الآية (٣).
وقرأ يحيى بن
وثاب ، وذكرت عن بعض أصحاب عبد الله : (نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ
أَحْسَنَ ما
الصفحه ١١٦ : قراءة عبد الله ـ ذى ـ تخفضان (٢) فى الإعراب ؛ لأنهما من صفة ربك تبارك وتعالى ، وهى فى
قراءتنا
الصفحه ٢٣١ : (نَخِرَةً) [حدثنا أبو العباس قال : حدثنا محمد قال : حدثنا الفراء (٥)] قال : وحدثنى شريك بن عبد الله ، ومحمد
الصفحه ١٠٨ :
يقول (١) : هوّناه ولو لا ذلك ما أطاق العباد أن يتكلموا بكلام
الله. ويقال (٢) : ولقد يسرنا القرآن
الصفحه ٢٠ : و] (٢) مندل عن موسى بن أبى عائشة عن سليمان بن قتة عن ابن
عباس أنه قرأ : عم (٣).
وقوله : (أُولئِكَ يُنادَوْنَ
الصفحه ٢٢٥ : بياضها ، وقد اختلف (٣) القراء فى «جمالات» فقرأ عبد الله (٤) بن مسعود وأصحابه : (جِمالَتٌ) (٥).
قال