الصفحه ١٠٩ : يجروه ،
فقالوا : فعلت هذا سحر يا هذا ، وكأنهم فى تركهم إجراءه أنّ كلامهم كان فيه بالألف
واللام ، فجرى
الصفحه ١٣٥ :
وَالْمُصَّدِّقاتِ) (١٨).
قرأها عاصم :
إنّ المصدّقين والمصدّقات بالتخفيف للصاد ، يريد : الذين صدّقوا الله ورسوله
الصفحه ٢٨٢ :
وقوله عزوجل : (رَسُولٌ مِنَ اللهِ) (٢).
نكرة استؤنف
على البينة ، وهى معرفة ، كما قال : (ذُو
الصفحه ٣٨٤ : الْكِتابَ) الآية وكلام ٢٨١ / ١٤
فى استعمال مادة الانفكاك قوله تعالى : (رَسُولٌ مِنَ اللهِ) وقراءة أبى
الصفحه ٣٣٧ :
قوله تعالى : (نَجَّيْناهُمْ
بِسَحَرٍ) وسبب صرف سحر فى كلام العرب............ ١٠٩ / ٣
قوله تعالى
الصفحه ٣٧٣ : : (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) والمقصود بالرسول الكريم............... ٢٤٢ / ١٣
قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٥٩ :
اللهُ وَرَسُولُهُ) (٣) ، ومعناهما واحد ، والله أعلم.
وقوله : (وَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ) (١٢).
ترفع
الصفحه ٣٠٩ : : (اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ)........................................ ١٨
/ ١٥
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ٣٢٤ : »....................... ٦٥ / ١٤
قوله تعالى : (أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً
الصفحه ٣٤٧ : / ١
أن المسلمين أهيب فى صدور اليهود من بنى النضير ـ من عذاب الله قوله تعالى : (أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ
الصفحه ٧٧ : الرسول للقوم والاثنين (٤). قال الله تعالى : (إِنَّا رَسُولُ رَبِّ
الْعالَمِينَ) (٥) لموسى وأخيه ، وقال
الصفحه ٤٦ :
لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ) فى المشركين قبل أن يؤمر النبي صلىاللهعليهوسلم بقتال أهل مكة
الصفحه ١٩٥ : وجه آخر
: قل إنى لن يجيرنى من الله أحد إن لم أبلغ رسالته ، فيكون نصب (٣) البلاغ من إضمار فعل من الجزا
الصفحه ٦٦ : فتحها على رسوله من فوره من الحديبية ، فقالوا ذلك لرسول الله : ذرنا
نتبعك ، قال : نعم على ألّا يسهم لكم
الصفحه ١٤٥ : المهاجرون ما قسم لهم النبي صلّى الله عليه من فىء
بنى النضير لم يأمن على غيرهم أن يحسدهم إذ لم يقسم لهم. فقال