الصفحه ١٥٩ : يَقُولُونَ لا
تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) (٧).
كان النبي صلىاللهعليهوسلم فى غزاة من
الصفحه ١٠٧ : ـ [وكان والله ما علمته إلّا صدوقا] (٤) ـ عن إسرائيل والقرزمىّ عن أبى إسحاق عن الأسود بن يزيد قال : قلنا
الصفحه ١٠٤ :
ومن سورة القمر
بسم الله
الرحمن الرحيم
قوله عزوجل :
(وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) (١) ذكر : أنّه
الصفحه ٢٠٧ : ترى أنك تقول مبتدئا : والله إن الرسول لحق ، فإذا قلت : لا
والله إن الرسول لحق ، فكأنك أكذبت قوما
الصفحه ٦٧ : ).
كان النبي صلّى
الله عليه أرى فى منامه أنه يدخل مكة ، فلما لم يتهيأ له (٢) ذلك ، وصالح أهل مكة على أن
الصفحه ١٤٠ : والمنافقين ، وكانوا إذا قاعدوا مسلما قد غزا له قريب
فى بعض سرايا رسول الله صلى الله عليه تناجى الاثنان من
الصفحه ١٦١ : لم
تتبعونا لا ننفق عليكم ، فلحقوهم بعد بالمدينة ، فلم ينفقوا عليهم ، حتى سألوا
رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٠٣ :
الإيمان ، فذلك قوله : (إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ يُؤْثَرُ) (٢٤) يأثره (١) عن (٢) أهل بابل.
قال
الصفحه ٢٧٨ : أبى
جهل : كان يأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى مصلّاه ، فيؤذيه وينهاه ، فقال الله تبارك وتعالى
الصفحه ٣٨٠ : فى أفعل التفضيل المضاف............. ٢٦٨ / ١
إلى معرفة قوله تعالى : (فَقالَ لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٤٢ :
رَسُولٍ كَرِيمٍ) (١٩).
يعنى : جبريل
صلّى الله عليه ، وعلى جميع الأنبياء.
وقوله : (وَما هُوَ عَلَى
الصفحه ٣٥١ : (لَوَّوْا) قوله تعالى : (هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا
تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) وقصة ١٥٨
الصفحه ٢١٦ : لأمية بن عائذ الهذلي ، ويروى :
له نسوة عاطلات الصدو
عوج مراضيع مثل السّعالى
الصفحه ٢٠٢ : ، قال : فقد عرفوا الكهنة [١١٢ /
ب] ، وسألوهم ، وهم لا يقولون : يكون كذا وكذا إن شاء الله ، ومحمد لا يقول
الصفحه ٣٣٥ : فى (وَأَنَّ) ١٠١
/ ١٢
قوله تعالى : (وَأَنَّهُ هُوَ
أَضْحَكَ وَأَبْكى) وما يقوله العرب إذا عيب