الصفحه ٢٨٥ :
أَنْزَلْناهُ) (٣) ، وقال الله تبارك وتعالى : (إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ
ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى
الصفحه ٦١ : ) (١٨).
(أن) مفتوحة فى
القراءة كلها. حدثنا الفراء قال : وحدثنى أبو جعفر الرؤاسى قال : قلت لأبى عمرو بن
الصفحه ١٢٠ :
قصار الخطا ،
شرّ النساء البحاتر (٣)
والبهاتر ،
وهما جميعا القصيرتان ، والرجل يقال له : بحتر
الصفحه ٢٢٩ :
بِآياتِنا كِذَّاباً) (٢٨).
خففها على بن
أبى طالب رحمهالله : (كِذَّاباً) ، وثقلها عاصم والأعمش وأهل
الصفحه ٢٤٠ : ، ونهى الله أن يقرن بين
اثنين ، وذلك أن يقرن البعير بالبعير فيعتلفان معا ، ويرحلان معا.
[حدثنا أبو
الصفحه ٧٣ : ، وجاز : لتعارفوا
ليعرّف بعضكم بعضا أن أكرمكم عند الله أتقاكم.
وقوله : (وَلا تَجَسَّسُوا) (١٢).
القرا
الصفحه ١١٣ : بنية النهى ، وإن شئت جعلتها
منصوبة بأن ، كما قال الله : (إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ
الصفحه ١٩٤ : يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً) (١٧).
نزّلت (٢) فى وليد بن المغيرة المخزومي ، وذكروا أن الصّعد : صخرة
ملساء فى
الصفحه ٢١ : إلى محمد صلى الله عليه.
قال ابن عباس :
وبها كان على بن أبى طالب يعلم الفتن. وقد قرأ بعضهم : «كذلك
الصفحه ٣٨٥ :
الْمَنْفُوشِ) ومعناه ، وقراءة عبد الله بن مسعود......... ٢٨٦ / ١٥
قوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ
ثَقُلَتْ
الصفحه ٨٥ : (٤)
أن الكاف قد
أجزأت من مثل ، وأن العرب تجمع بينهما ؛ فيقولون : زيد كمثلك ، وقال الله جل وعز :
(لَيْسَ
الصفحه ٤٩ : (٥) وتعظم كما تعظم (٦) الأمراء وأشباههم ، فذهب بها إلى مثل الناس. وهى فى
قراءة عبد الله [بن مسعود] (٧) : من
الصفحه ١٤ : مَنازِلَ) (٧) ، ألا ترى أنّ الواو تكون مع الفعل ، ومع الاسم؟ فتقول
: عبد الله ضربته وزيدا تركته ؛ لأنك تقول
الصفحه ١١٧ : الفراء :
قال لى أعرابى من بنى سليم : السليط : دهن السنام ، وليس له دخان إذا استصبح به.
وسمعت أنه
الخلّ
الصفحه ٢١٨ : لا يتغيرون عن تلك السن ،
وهو أشبهها بالصواب ـ والله أعلم ـ وذلك أن العرب إذا كبر الرجل ، وثبت سواد