الصفحه ٢١٧ : روى بعضهم
عن الشعبي : (قدّروها تقديرا) (٢). والمعنى واحد ، والله أعلم ، قدّرت لهم ، وقدروا لها
سوا
الصفحه ٢٩٠ :
مالَهُ أَخْلَدَهُ) (٣)
يريد : يخلده
وأنت (٣) قائل للرجل : أتحسب أنّ مالك أنجاك من عذاب الله؟ ما أنجاك
الصفحه ٣٢٣ : )............................................................... ٦١
/ ١٥
وإعراب ذكراهم قوله تعالى : (فَإِذا أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ) وقراءة عبد الله بن مسعود
الصفحه ٣١ : اتبعه ، وكان من ولده ، لعل أهل مكة يتبعون هذا الدين إذا كانوا من
ولد إبراهيم صلى الله عليه ، فذلك قوله
الصفحه ١٧٧ : : كفيل ،
ويقال له : الحميل ؛ والقبيل ، والصبير ، والزعيم فى كلام العرب : الضامن والمتكلم
عنهم ، والقائم
الصفحه ٦٠ : محمد قال :] (١) حدثنا الفراء قال : أخبرنى حبّان بن على عن الكلبي عن
أبى صالح عن ابن عباس قال :
مثل
الصفحه ٢٣٤ : وثبت.
وقوله عزوجل : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها) (٤٥).
أضاف عاصم
والأعمش ، ونوّن طلحة بن
الصفحه ١٥ : على بن أبى طالب أنه قال فى قوله : (وَهَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ) : الخير ، والشر.
قال أبو زكريا
الصفحه ٢١٩ : . وقد اختلف القراء فى : الخضر
والسندس ، فخفضهما يحيى بن وثاب أراد أن يجعل الخضر من صفة السندس ويكسر
الصفحه ٢٩٥ : ساهُونَ) يقول : لاهون كذلك فسّرها ابن عباس ، وكذلك رأيتها فى
قراءة عبد الله.
فقوله (١) عزوجل
الصفحه ١١٤ :
يقرأ بالوجوه.
وبلغني : أن
كتاب على بن أبى طالب رحمهالله كان مكتوبا : هذا كتاب من على بن أبو طالب
الصفحه ١٨٢ : : الخاتم لا يدخل فى يدى ، واليد هى التي فيه تدخل (٥) من قول الفراء.
قال أبو عبد
الله [محمد بن الجهم
الصفحه ٧٤ :
وقوله : (أَنْ هَداكُمْ) (١٧) ، وفى قراءة عبد الله : إذ هداكم.
ف (أن) فى موضع
نصب لا بوقع الفعل
الصفحه ١٠ : : (إِلَّا كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ) (٥٦).
يريد : تكبروا]
(١١) أن يؤمنوا بما جاء به محمد صلى الله عليه ما
الصفحه ٢٧٠ : ء : عقرها
ولم يخف عاقبة عقرها ، فالواو هاهنا أجود ، ويقال : لا يخاف عقباها. لا يخاف الله
أن ترجع وتعقب بعد