الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
ومن سورة هود
قوله : (الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ
الصفحه ٦٧ : عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) [٤٣] يقال عبد الله بن سلام. و (من عنده (٢)) خفض مردود على الله عزوجل. حدثنا
الصفحه ٢٩٤ :
أجترئ على ذلك وقرأ (فأصّدّق (١) وأكون) فزاد واوا فى الكتاب. ولست أستحبّ ذلك.
قوله : (ارْجِعْ
الصفحه ٤١٤ :
سورة الزمر
ومن سورة الزمر
: بسم الله الرحمن الرحيم
قوله : (تَنْزِيلُ الْكِتابِ) [١] ترفع
الصفحه ٦٥ : قال : وجاء عن أبى عبد الرحمن ذلك
والجماعة على كتاب المصحف.
وقوله : (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٤٠٠ :
نزل (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ (٦) بِيَمِينِهِ) فاستهزءوا بذلك ، وقالوا : عجّل لنا هذا الكتاب قبل
الصفحه ١٨ :
تقرأ (فَلا تَسْئَلْنِ ما
لَيْسَ) بنصب النون ، ولا توقعها إلّا على (ما) وليس فيها ياء
فى الكتاب والقرا
الصفحه ٥٨ :
آيات الكتاب وآيات الذي أنزل إليك من ربك فيكون خفضا ، ثم ترفع (الحقّ) أي
ذلك الحق ، كقوله فى
الصفحه ٨٠ : خدمة إخوانه فهو يطبخ زاد الكسلان فى وقت النوم
ويكفيه أمره. وانظر ديوان الشماخ ١٠٩ ، وكتاب سيبويه ١ / ٩٠
الصفحه ٨١ : يدافع عنهم. وانظر كتاب سيبويه ١ / ٩٠.
(٥) هذه قراءة ابن عامر.
(٦) انظر ص ٣٥٧ من الجزء الأول
الصفحه ١٨٣ : : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) [٨٣] قد اختلف فيه القراء فقال بعضهم : هو لحن ولكنا
نمضى عليه لئلّا نخالف الكتاب
الصفحه ١٩٩ : أوحاه الله إلى محمد صلىاللهعليهوسلم
بل قال بعضهم ...».
(٣) كأن المراد الجنس إذ هما كتابان. وقد يكون
الصفحه ٣١٣ : اجتمعت العرب على
كتاب (يا بن أمّ) (يا بنؤمّ) (٢) قال : وكذا رأيتها فى مصحف عبد الله. وهى فى مصاحفنا
أيضا
الصفحه ٣١٧ : ولذكر الله أكبر
وأحقّ أن ينهى.
وقوله : (فَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يُؤْمِنُونَ بِهِ) [٤٧
الصفحه ٣١٩ : المسلمون ، وفرح مشركو أهل مكّة ؛ لأن أهل فارس يعبدون الأوثان
ولا كتاب لهم ، فأحبّهم المشركون لذلك ، ومال