الصفحه ٨٥ : : لو لا أنا ولو لا أنت فقد توضع الكاف على أنها
خفض والرفع فيها الصّواب. وذلك أنا لم نجد فيها حرفا ظاهرا
الصفحه ٢١٣ : (نَطْوِي) بالنون جاز.
واجتمعت القراء
على (السِّجِلِ) (٢) بالتثقيل.
وأكثرهم يقول (للكتاب)
وأصحاب (٣) عبد
الصفحه ٣٢٤ : الأنفس ؛ لأن تأويل الكاف والميم فى (خيفتكم)
مرفوع. ولو نويت به ـ بالكاف (١) والميم ـ أن يكون فى تأويل نصب
الصفحه ٤٢٣ : ء مجتمعون على نصب الكاف وأن المخاطب ذكر.
قال الفراء وحدثنى شيخ عن وقاء بن إياس بسنده أنه قرأ (بلى قد جاءتك
الصفحه ٧٦ : بالكاف التي فى شجرة. ولو نصبت المثل (٤). تريد : وضرب الله مثل كلمة خبيثة. وهى فى قراءة أبيّ (وضرب
مثلا
الصفحه ١٤٩ : (٥)
__________________
(١) سقط فى ا.
(٢) ورد فى الآية ١٥ سورة سبأ «لقد كان سبأ. فى مسكنهم آية جنتان» قرأ بفتح
الكاف حفص وحمزة
الصفحه ١٦٣ :
وإذا رأيت (أن)
الخفيفة (١) معها (لا) فامتحنها بالاسم المكنى مثل الهاء والكاف.
فإن صلحا كان فى
الصفحه ٢٣١ : الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) يقول : وسّعه وسمّحه كملّة إبراهيم ، فإذا ألقيت الكاف
نصبت. وقد تنصب (ملة إبراهيم) على
الصفحه ٢٤٧ : لك المتروك.
وقوله : (وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ) [١١] اجتمع القراء على كسر الكاف. وقرأ حميد
الصفحه ٣٤٣ : وَالْمُسْلِماتِ) [٣٥] ويقول القائل : كيف ذكر المسلمين والمسلمات
والمعنى بأحدهما كاف؟
وذلك أنّ امرأة
قالت : يا
الصفحه ٣٤٧ :
ومثله فى العربية أن تقول : إذا دعوت زيدا فقد استغثت بزيد مستغيثه. فمعنى زيد مدح
أي أنه كافى مستغيثه. ولا
الصفحه ٣٦٧ :
يُضِلُّ
مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) واكتفى بإتباع الجواب بالكلمة الثانية ؛ لأنها كافية من
الصفحه ٢٩١ : ما ذا
يَرْجِعُونَ) ومعناها التقديم. ويقال : إنه أمر الهدهد أن يلقى
الكتاب ثم يتوارى عنها ففعل : ألقى
الصفحه ٦ : القرآن ، الهاء للقرآن. وتبيان ذلك : ويتلو القرآن
شاهد من الله (وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ مُوسى) رفعت الكتاب
الصفحه ٢٨٥ :
القرآن وكتاب مبين. خفض (وَكِتابٍ مُبِينٍ) يريد : وآيات كتاب مبين ، ولو قرىء (٢) (وكتاب مبين) بالردّ على