الصفحه ٤٢٣ :
يحلّ أحيده
ويقال بعل
ومثل تموّل
منه افتقار
فما يخطئك لا
الصفحه ٩ :
أي كسبت الذنب وجرّمته. وليس قول من قال إن جرمت كقولك : حققت أو حققت بشىء
وإنما لبّس على قائله قول
الصفحه ٣٩٦ : التاج.
(٣) من معانى الخازباز أنه ذباب يكون فى الروض.
(٤) الذي فى كتب اللغة أن يقال : تركته فى حيص
الصفحه ١٣٥ : القياس. والأوّل أكثر فى الكتب ، وقوله : (فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ) [١١] بالنوم (٣).
وقوله : (سِنِينَ
الصفحه ٢٣٦ : العرب على ترك التنوين ، تنزّل بمنزلة تقوى
ومنهم من نوّن فيها وجعلها ألفا كألف الإعراب ، فصارت فى تغيّر
الصفحه ١٣٤ :
وقوله : (كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ) نصبها أصحاب عبد الله ، ورفعها الحسن وبعض
الصفحه ١٧١ : بالتشديد.
(٣) أي رويت أبدانهم وأجسامهم من التنعم والرفاهية.
(٤) هى قراءة الكسائي.
(٥) كتب بالياء. وهو
الصفحه ١٧٧ : رَبَّكَ مِنْ
بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) يذهب إلى الفعلة.
وقوله : (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى) [١٧
الصفحه ٢١٥ : من هول ذلك اليوم وفزعه.
ولو قيل (سكرى) على أن الجمع يقع عليه (٤) التأنيث فيكون كالواحدة كان وجها
الصفحه ١٣٣ : الكتب أي أنه بصدّقها.
وقوله (لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً) مع البأس أسماء (٥) مضمرة يقع عليها الفعل قبل
الصفحه ١٠٣ : الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ) [٤٩] فقال : (مِنْ دابَّةٍ) لأن (ما) وإن كانت قد تكون على مذهب (الذي) فإنها غير
الصفحه ٢٦ : أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ
اللهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَراءَكُمْ ظِهْرِيًّا) [٩٢] : رميتم بأمر الله وراء ظهوركم
الصفحه ١٠٤ :
فدلّ مجىء
أحدها هنا على أنه لم يرد أن يكون ما جاء من النكرات حالا للأسماء التي قبلها ،
ودلّ على
الصفحه ٢١٦ :
والحال تنصب فى معرفة الأسماء ونكرتها. كما تقول : هل من رجل يضرب مجرّدا.
فهذا حال وليس بنعت
الصفحه ٢٦٤ : نتّخذ) بضم النون (من
دونك) فلو لم تكن فى الأولياء (من) كان وجها جيّدا ، وهو على (شذوذه (٢) و) قلّة من