الصفحه ٢٣٠ : وَعَدَهَا اللهُ) ترفعها لأنها معرفة فسّرت الشرّ وهو نكرة. كما تقول :
مررت برجلين أبوك وأخوك. ولو نصبتها بما
الصفحه ٢٥٠ : نعت للتابعين ، وليسوا بموقّتين (٣) فلذلك صلحت (غير) نعتا لهم وإن كانوا معرفة. والنصب
جائز قد قرأ به
الصفحه ٢٦٠ : ) فنصب لأن فى الآية قبلها ذكرهم (٨) معرفة ، و (مَلْعُونِينَ) نكرة.
وقوله : (وَإِذا بَلَغَ الْأَطْفالُ
الصفحه ٢٩٨ : ءتنا بالرّفع. وكلّ
صواب ، هذا إذا كان الجحد الذي قبل إلا مع أسماء معرفة (٣) فإذا كان مع نكرة لم يقولوا
الصفحه ٣٤٦ : طَعامٍ غَيْرَ
ناظِرِينَ إِناهُ). فغير منصوبة لأنها نعت للقوم ، وهم معرفة و (غير) نكرة
فنصبت على الفعل
الصفحه ٣٥٢ : أفعل منك وجنسه. ويجوز فى
الأسماء الموضوعة للمعرفة. إلا أنّ الرفع فى الأسماء أكثر. تقول : كان عبد الله
الصفحه ٣٧٤ :
ذكرت النكرة فى شىء ثم أعيدت خرجت معرفة ؛ كقولك للرجل : قد أعطيتك درهمين
، فيقول : فأين الدرهمان
الصفحه ٤١٠ :
الذي هو نعت له معرفة كان صوابا ؛ كما قالوا : هذا مثلك قائما ، ومثلك جميلا.
وقوله عزوجل
الصفحه ١٠٦ : مكنىّ عائد عليه مكنيّا فاجعل مخفوضه الثاني بالنفس فنقول أنت
لنفسك لا لغيرك ، ثم تقول فى المنصوب أنت قتلت
الصفحه ٣٩ : .
وهذيل : يا
بشرىّ. كل ألف أضافها المتكلم إلى نفسه جعلتها ياء مشدّدة. أنشدنى القاسم بن معن :
تركوا
الصفحه ٣٠٨ : وخسرتها ونصبك المعيشة من جهة
قوله (إِلَّا مَنْ (٤) سَفِهَ نَفْسَهُ) إنما المعنى والله أعلم ـ أبطرتها
الصفحه ١٨٩ : فى نفسى أنى إن ألقيت تلك القبضة على ميّت حيى ،
فألقى تلك القبضة فى أنف الثور وفى دبره فحيى وخار) قال
الصفحه ٤٢١ : .
وقوله : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى) [٥٦] أي افعلوا وأنيبوا وافعلوا (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ) ألّا يقول
الصفحه ٤٢٣ : آياتي) فكذّبت
بها واستكبرت (فخفض الكاف والتاء كأنه يخاطب النفس. وهو وجه حسن ؛ لأنه ذكر النفس
فخاطبها
الصفحه ٤٨ : فأقرّت ، فذلك قوله : (حَصْحَصَ الْحَقُّ) يقول : ضاق الكذب وتبيّن الحقّ.
وقوله : (إِنَّ النَّفْسَ