الصفحه ٤٠٧ : معرفة على (خالصة) وهى نكرة. وهى كقراءد مسروق (بِزِينَةٍ (٣) الْكَواكِب) ومثله / ١٦٤ ا قوله (هذا
الصفحه ١٠ : الفعل. ولا يقال للمعرفة أو الكناية أحد إذ شاكل (٧) المعرفة كأنه (٨) ليس فى الكلام ؛ ألا ترى أنك تقول ما
الصفحه ١٣٩ : لا تدخل الألف واللام فى الغدوة ؛ لأنها معرفة بغير ألف
ولام سمعت أبا الجراح يقول : ما رأيت كغدوة قطّ
الصفحه ٣٠١ : ) فصيّره ١٣٩ ا معرفة. فأن أضيفه فيكون معرفة أعجب إلىّ.
وهو صواب.
وقوله : (وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٨٢ : (١) (بِزِينَةٍ
الْكَواكِبِ) يخفض الكواكب بالتكرير فيردّ معرفة على نكرة ، كما قال (لَنَسْفَعاً (٢) بِالنَّاصِيَةِ
الصفحه ٤٠٩ : ) نكرة وإن كانت مضافة إلى معرفة ؛ ألا ترى أن الألف
واللام يحسنان فيها كقول الشاعر : (٣)
من
الصفحه ١١ :
المعرفة ، وأنت لا تقول : ما قمت إلا زيد فهذا وجه قبحه. كذلك قال : (ما نَراكَ) ثم كأنه حذف (نراك
الصفحه ١٤ : خفض فى الإعراب لأنه معرفة. ويكون نصبا
لأن مثله قد يكون نكرة لحسن الألف واللام فيهما ؛ ألا ترى
الصفحه ١٥ : أَوْدِيَتِهِمْ) فأضافوه إلى معرفة ، وجعلوه نعتا لنكرة. وقال الشاعر (٤) :
يا ربّ
عابطنا لو كان يأملكم
الصفحه ١٤٢ : مذهب كلّ. وتأنيثه جائز للتأنيث الذي ظهر فى كلتا. وكذلك فافعل
بكلتا وكلا وكلّ إذا أضفتهنّ إلى معرفة وجا
الصفحه ١٦٨ : المعرفة فى هذا وذلك وأخواتهما. فيقولون : هذا
عبد الله الأسد عاديا (٦) كما يقولون : أسدا عاديا.
وقوله
الصفحه ١٧٨ : ، فيكون نصبا بالتكرير. وقد يجوز فى (هارون)
الرفع على الائتناف لأنه معرفة مفسّر لنكرة ؛ كما قال الشاعر
الصفحه ١٩٦ : به زهرة فى / ١١٥ ب الحياة وزينة فيها. و (زهرة)
وإن كان معرفة فإن العرب تقول : مررت به الشريف الكريم
الصفحه ٢٠٣ : فصارا جميعا
كأنهما وقت للصّيف. وإنما اختاروا النصب فى المعرفة لأنها حين معلوم مسند إلى الذي
بعده ، فحسنت
الصفحه ٢١٦ :
والحال تنصب فى معرفة الأسماء ونكرتها. كما تقول : هل من رجل يضرب مجرّدا.
فهذا حال وليس بنعت