الصفحه ٢٢٣ :
الأولى : قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ)(٥) فالدلالة من وجهين
من حيث
الصفحه ٧٩ : عبّاس قال :
لمّا نزلت (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلَكُلِّ قَوْم
هَاد) وضع رسول الله صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ٢٢٤ :
حيث المعنى فلأنّ العموم
والخصوص من لسان القوم.
الثانية
: قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إلاّ
الصفحه ٢٠٣ : رَسُول إلاّ بِلِسَانِ
قَوْمِهِ)(٢).
السادسة
: قوله تعالى : (فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ)(٣) فإنّها تدلّ
الصفحه ٢١٤ :
على الوجوب الكفائي.
الخامسة
: قوله تعالى : (وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى
أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ
الصفحه ٢٣٨ :
الثامنة
عشرة : قوله تعالى : (ومِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ
يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ
الصفحه ٢٤٢ :
وَلِكُلِّ قَوْم هَاد)(٨) ممّا يدلّ على بقاء
المعصوم والحجّة ، وهو ممّا يدلّ على حجّية الإجماع في زمان الغيبة
الصفحه ٢٧٠ : ارتداد كفر ولم يغيّروا بعده» كما أشار إلى «أنّ الصحابة
قوم من الناس لهم ما للنّاس وعليهم ما عليهم» وذلك
الصفحه ٢٣٥ : بظواهر
الكتاب والسنّة ، ومن ذلك قبول مرسل الثقة لأنّه نوع من التبيّن.
الآية
السادسة : قوله تعالى
الصفحه ٢٥٠ : الإختيار للإنسان.
وقوله تعالى : (ومَا
كَانَ لِمُؤْمِن وَلاَ مُؤْمِنَة إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٢١ : ، لأنّ ذلك من لحن القول
الذي هو غير الصريح من القول.
الثالثة
: قوله تعالى : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي
أُوفِ
الصفحه ١٤ : المأخوذ من الزكاة ، سمّي فريضة ؛ لأنه واجب على ربّ المال ، ثمّ اتسع فيه
حتّى سُمّي البعير فريضة في غير
الصفحه ٣٠ : وكنيته
كانت جميعها مشهورة ومتداولة ، ولا يبعد أن يكون هناك شخصان بهذه المواصفات خصوصاً
إذا كانا ينتسبان
الصفحه ٦٨ : نقده لهم
، ولكنّ نقده على روايات الصحابة والتابعين يأتي من خلال عدم التعرّض لآرائهم ؛ لأنّه
إذا لم يقبل
الصفحه ١٨٢ :
التعداد ، وفي بعض
الأحيان نجده يذكر العدد رقماً ، ولذا قمنا بتأنيث كلّ الأعداد لأنّها تكون صفة