عن كتابه هذا أنه في بيان تفاصيل الرياحين وأنواع الطيب والعطريات ويظن حسن حاله من اتصاله بالخلفاء الفاطمية بمصر من لدن افتتاحها لهم في (٣٥٨) إلى أن مات بها بعد (٣٧٠) واتصل بوزير المعز بالله المتوفى (٣٦٥) ثم بوزير العزيز بالله ، يعقوب بن كلس الذي ألف له الكتاب الكبير الموسوم بـ « مادة البقاء » في عدة مجلدات.
( ١٤٢٦ : جيب الغائب ) في كيفية العمل بآلة استنبطها الشيخ الإمام شهاب الدين أبو العباس أحمد المعروف بابن السراج وهي نصف دائرة مقسوم المحيط.
( ١٤٢٧ : جيجك علي شاه ) المطبوع ببرلين في مطبعة إيرانشهر في (١٣٠٢) شمسية لذبيح الله بهروز في خمسة فصول ، وصف فيه أوضاع الدولة القجرية الأخيرة.
( ١٤٢٨ : الجيد السري ) من شعر السيد الحميري من جمع الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المولود (١٢٩٢) جمعه من الكتب المتفرقة والمظان المتبددة ، ورتبه على الحروف ومنها العينية المشهورة ( لأم عمرو باللوي مربع ) رأيت النسخة بخطه.
( كتاب الجيد ) من شعر ابن الحجاج مر بعنوان انتخاب الحسن من شعر الحسين في ( ج ٢ ـ ص ٣٥٨ ).
( ١٤٢٩ : كتاب الجيران ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة ذكره النجاشي.
( ١٤٣٠ : جيش أسامة ) كتاب مبسوط للمدقق الشيرواني الميرزا محمد بن الحسن المتوفى (١٠٩٨) رأيته ضمن مجموعة من تصانيفه قد وقفها الحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية ، أوله ( الحمد لله أولا باديا وثانيا تاليا ).
( ١٤٣١ : جينگوز رجائي ) هي الحلقة الثالثة عشرة من نشريات حسين برياني في طهران وهي رواية أخلاقية ألفه بديع سرور وترجمه إلى الفارسية نصر الله شاه رخي طبع في ( ١٩٢ ص ).