( ٦٥٨ : جنايات بشر ) أو ( آدم فروشان قرن بيستم ) رواية أخلاقية فارسية لربيع الأنصاري ، طبع بكرمانشاهان في ( ١٣٠٨ ش ).
( ٦٥٩ : جنايات روس وانگليس در ايران ) رسالة فارسية مطبوعة و ( تعريبه ) للشاعر الأديب مهدي الجواهري طبع بصيدا في (١٣٤٤).
( ٦٦٠ : جنة الأسماء ) ـ بضم الجيم ـ للإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام ، شرحه الغزالي المتوفى (٥٠٥) كذا نقله في كشف الظنون في ( ج ١ ـ ص ٤٠٥ ) عن بعض الكتب ، ( أقول ) المنسوب إلى أمير المؤمنين (ع) في بيان كيفية دعاء جنة الأسماء أرجوزة وقصيدتان أما الأرجوزه ، فقد طبعت في آخر الديوان المنسوب إلى أمير المؤمنين (ع) بمطبعة بولاق في أول شهر الصيام (١٢٥١) أول الأرجوزه
الحمد لله العلي
الصادق |
|
الواحد الفرد
العليم الرازق |
إلى قوله :
أنا علي ابن عم
الهادي |
|
المصطفى الداعي
إلى الرشاد |
بعد علي قد
دعاني حيدرا |
|
حين غزونا
وفتحنا خيبرا |
وأما القصيدتان فقد وردتا في شرح جنة الأسماء المنسوبة إلى الغزالي ، وهذا الشرح موجود بسامراء مستقلا ، وقد أدرج أيضا في كتاب الأدعية الذي جمعه ودونه الأمير السيد حسن القزويني كما مر في ( ج ١ ص ـ ٣٩٠ ) وعنوانه ( هذا شرح دعاء جنة الأسماء الممتازة في الأرض والسماء للإمام أبي حامد الغزالي ) أوله ( الحمد لله منزل الكتاب ذكرا مفصلا وجاعل الملائكة رسلا ) ذكر فيه أنه في سنين إقامته بالمدرسة النظامية في بغداد أحضره الخليفة في بعض الأيام وقدم إليه الأوراق التي أخرجها من الخزانة وفيها ورق بالخط الكوفي كتبه أمير المؤمنين (ع) باستدعاء رجل من أجلاء أهل الكوفة ، وهو من شيعته يكنى بأبي المنذر ويدعى بعبد الله بن حسان ، فيه بيان كيفية دعاء جنة الأسماء ، وذكر شرائطها وترتيب كتابة حروف البسملة التسعة عشر في دائرة ثم التسعة عشر من حروف الآية في دائرة أخرى ، ثم التسعة عشر من الأسماء كذلك ثم الصور كذلك كلها فيما بين الدوائر المشابهة للترس ، ولذا يسمي جنة الأسماء ذكر التفاصيل في قصيدتين إحداهما تائية تقرب من أربعين بيتا أولها :
لقد بدأت ببسم
الله مفتتحا |
|
أزكى المحامد
حمد الله فاتضحت |