العاملي المعاصر مؤلف أعيان الشيعة طبع بصيدا ، ومنثوره كبير في مجلدين سماه كشف الغامض ومختصره سفينة الخائض يذكر كل في محله.
( جناح النجاح ) أرجوزة في غريب اللغة ، للسيد هادي آل كمال الدين الحلي مر في ( ج ٣ ـ ص ١٣١ ) بعنوان بغية الأديب.
( جناس الأجناس ) للمفتي مير عباس ، كما في فهرس مكتبة راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد والصحيح أجناس الجناس كما مر في ( ج ١ ـ ص ٢٧٥ ).
( ٦٥٣ : جنان الجنان وروضة ( رياض ) الأذهان ) للقاضي أبي الحسين الغساني أحمد بن أبي الحسن علي بن إبراهيم بن محمد بن الحسين بن الزبير الغساني الأسواني المصري الشهيد في (٥٦٣) كان كاتبا شاعرا فقيها نحويا لغويا ناشئا عروضيا مؤرخا منطقيا مهندسا عارفا بالطب والموسيقى والنجوم متفننا ، كذا ترجمه في معجم الأدباء ـ ج ٤ ص ٥٢ وذكر أن كتابه هذا في أربع مجلدات يشتمل على شعر شعراء مصر ومن طرأ عليهم ، وذكر أن سبب تقدمه في الدولة الفاطمية عند خلفائها ما أنشأه بعد مقتل الظافر في رثائه وقرأه في مجلس المأتم إلى أن بلغ قوله :
أفكربلاء
بالعراق |
|
وكربلاء بمصر
أخرى |
فعج المجلس بالبكاء والعويل وذكر أيضا أنه قلد قضاء اليمن سنين حتى لقب بقاضي قضاة اليمن ولما استقرت به الدار ادعى الخلافة وأجابه قوم وضرب له السكة ( إلى قوله ) ثم قبض عليه وأخذ مكبلا إلى قوص فأمر وإليها طرخان بحبسه في المطبخ ( إلى قوله ) وبعد ليلة أو ليلتين ورد كتاب طلايع بن زريك إلى طرخان بإطلاقه والإحسان إليه ( أقول ) عفو الملك الشيعي طلايع بن زريك عنه مع تلك الجناية العظيمة يكشف عن تشيعه ولذا ترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وترجمه ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٥١ ) وقال ذكر في كتابه هذا جماعة من مشاهير الفضلاء.
( ٦٥٤ : جناية العبيد ) ( ٦٥٥ : الجناية على العجم ) كلاهما لأبي النضر محمد العياشي صاحب التفسير المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٥٩ ) يرويهما النجاشي بواسطتين.
( ٦٥٦ : الجنايات ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢) ذكره النجاشي.
( ٦٥٧ : جنايات انگليس در بين النهرين ) رسالة فارسية مطبوعة.