الصفحه ٣٠٣ : هذا إلى أبي علي الفارسي الذي
توفي (٣٧٧) لا يلائم ما في أوله من أن المؤلف اقتدى بعبد القاهر الجرجاني
الصفحه ٢٠٧ : فإذا علم أن الكتاب
في جواب شخص خاص ، أو في جواب اعتراض معين ، أو أنه جواب عن سؤال مخصوص أو عن شبهة
الصفحه ١١٤ : الملخص العربي بعينه في مقدمه كتابه آداب العرب
والفرس الذي ذكرناه مجملا في ( ج ١ ـ ص ٢٥ ) المطبوع في (١٣٥٥
الصفحه ٣ : الجمعة وهذا الكتاب ،
وهو الذي يكثر النقل عن كتبه بعنوان ابن أبي قرة السيد علي بن طاوس في الإقبال ،
وأما
الصفحه ٢١ : الجمعة وهذا الكتاب ،
وهو الذي يكثر النقل عن كتبه بعنوان ابن أبي قرة السيد علي بن طاوس في الإقبال ،
وأما
الصفحه ٢٩٣ : الذي توفي (٥٧٣) كتبها بخطه لولده نصير الدين
حسين الشهيد قبل (٥٧٥) وصورة خطه هكذا ( كتاب الجواهر في
الصفحه ٣١٢ : في حياة الشيخ الأكبر كاشف الغطاء الذي توفي
في (١٢٢٧) لأنه في المجلد الثاني من كتاب الطهارة في باب
الصفحه ١٣٣ : البغدادي الحسني في كتابه تاريخ الصحافة العراقية
المطبوع بالنجف في (١٣٥٣) أن الأستاد ( فيليب ده طرازى ) أصدر
الصفحه ٦٣ : إنه كتاب كبير.
( ١١٨ : الجامع في أبواب
الفقه ) لأبي الحسن علي بن أبي حمزة البطائني صاحب الأصل
الصفحه ٤٢ :
الاثنين خامس ذي القعدة (١١٣٢) أولها السؤال عن حديث إن الرجل ليهجر ، ثانيها عن
معنى من قال إني مؤمن فهو
الصفحه ٢٠١ : وغيرهما ، ويظهر أنه قد استعمل في الفارسية ـ بعد وقايع المغول
كثيرا ـ استعاره بمعنى الكتاب الذي فيه أشيا
الصفحه ١٧٤ :
بالحديد والجبر ، والظاهر أن هذا الكتاب في المعالجات العملية المحتاجة إلى آلات
حديدية والجبائر.
( ٥٧١
الصفحه ١٢١ :
لعباده الأمر بين الأمرين ) ، وفرغ من تأليفه في ذي الحجة (١١١٧) وهو كتاب مبسوط
رأيته في مكتبة الحاج الشيخ
الصفحه ١٢٢ :
( ٣٤٦ : الجبر والتفويض ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي ، ذكره في آخر
كتابه خلاصة الاخبار
الصفحه ٦٢ : مكتبة السيد مهدي آل حيدر الكاظمي المكتوب عليها أنه للأمير
غياث الدين منصور الدشتكي الشيرازي الذي توفي