الصفحه ١٥ :
إنه عمل كتاب
العين للخليل بن أحمد فذكر المستعمل وألغى المهمل والشواهد والتكرار وزاد على ما
في
الصفحه ٣٣ :
إنه عمل كتاب
العين للخليل بن أحمد فذكر المستعمل وألغى المهمل والشواهد والتكرار وزاد على ما
في
الصفحه ٢٢٠ : بنت علي بن أبي طالب ) وفي
رواية ميمون القداح عن الإمام الباقر (ع) ( أنه ماتت أم كلثوم بنت علي
الصفحه ١٤٥ : نزيل
المشهد الرضوي والمتوفى بها حدود (١٣١٠) أحال إليه في كتابه نواصيص العجب في شرح
زيارة رجب الفارسي
الصفحه ١٤٠ : النجاشي من تصانيفه كتاب الجزء.
( ٤٣٣ : الجزء الذي لا
يتجزى ) للشيخ أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن صالح بن
الصفحه ١٣٩ : ء الذي لا يتجزى وعدمه فأنكر وجوده الحكماء وأثبته المتكلمون
، وادعوا أن كل جسم مركب من الأجزاء التي لا
الصفحه ٢٧٢ : أولا
كتابه لمح البرهان في عدم النقص ثم عدل وكتب الكتب الثلاثة وكذا العلامة الكراجكي
الذي كتب أولا
الصفحه ٦٥ : الإقبال في اليوم الخامس والعشرين من رجب عند القول
بأنه يوم المبعث ، والظاهر أن الصدوق نقل عن كتابه فإن لفظ
الصفحه ١٥٦ : وسلم والحمد لله وحده )
وليس هو كتاب الجفر الذي ذكر ابن قتيبة في أدب الكاتب فإنه قال إن كتاب الجفر كتبه
الصفحه ١١٨ : ١ ـ ١٢٣٢ ) فالظاهر من
فهرسه أن الجبر والاختيار هذا غير كتابه كاشف العدل الذي أحد فصوله في تحقيق الجبر
الصفحه ١٩٢ : ء مدفنا ومزارا توفي بها في
(٩٠٥) كما أرخه في كشف الظنون عند ذكر كتابه نور حدقة البديع الذي هو في شرح
الصفحه ١٦٥ : ( ج ٢ ـ ص ٤٥٧ ) أنه منتخب من هذا الكتاب الذي يوجد أيضا عند الشيخ
الميرزا محمد الطهراني بسامراء أوله ( الحمد لله
الصفحه ٨٥ : تلخيص المفتاح اى مفتاح الحساب الذي ألفه غياث
الدين جمشيد في (٨٢٩) وظني أن الشارح هو المولى عبد العلي
الصفحه ٩٨ :
كان تلميذ صاحب
الجواهر وطبعت رسالته العملية وتوفي قرب وفاه الحاج ملا علي الكني الذي توفي
(١٣٠٦
الصفحه ٢٩٨ : ( أما بعد حمد الله الذي جعل قلب نبيه الذي كان نبيا وآدم
بين الماء والطين ) ذكر فيه أنه كتبه بالتماس