كذا ذكره أبو ريحان البيروني في فهرس تصانيف الرازي ، وفي عيون الأنباء عبر عنه بكتاب في العمل بالحديد والجبر ، والظاهر أن هذا الكتاب في المعالجات العملية المحتاجة إلى آلات حديدية والجبائر.
( ٥٧١ : جمع الجمع ) للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي الذي فرغ من تبييض كتابه الدرر اللآلي في (٩٠١) فهو ممن أدرك الماية العاشرة نسبه إليه القاضي نور الله في مجالس المؤمنين عند النقل عنه ، فيظهر وجود النسخة عنده.
( جمع الجوامع ) يقال لتفسير الطبرسي ، والصحيح جوامع الجامع كما يأتي.
( ٥٧٢ : جمع الجوامع ) للشيخ أبي المحاسن عبد الواحد بن إسماعيل الروياني الشهيد في يوم العاشر أو الحادي عشر من المحرم (٥٠٢) قتله فدائية الملاحدة ، حكى عن التدوين لعبد الكريم الرافعي القزويني أن للشيخ أبي المحاسن الروياني جمع الجوامع والتلخيص الذي مر في ( ج ٤ ـ ص ٤١٩ ) ( أقول ) ليس له تكملة السعادات المؤلف بعد وفاته بمائتي سنة كما مر في ( ج ٤ ـ ص ٤١٤ ) وكذا لم يثبت له الجعفريات لما احتملناه آنفا.
( ٥٧٣ : جمع الشتات ) عده الشيخ إبراهيم الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الأمين في الأدعية الذي ألفه في (٨٦٨).
( ٥٧٤ : جمع الشتات ) كشكول للشيخ جواد بن محمد الفريدني الأصفهاني المولود (١٣٢٢) من المشتغلين في النجف.
( ٥٧٥ : جمع الشتات ) في ذكر صور الإجازات التي صدرت من جمع من المتأخرين مثل السيد بحر العلوم والشيخ جعفر كاشف الغطاء والمحقق القمي ، وفي آخرها بعض الإجازات التي صدرت من المؤلف ، وهو الملقب بإمام الحرمين الميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني المتوفى بالكاظمية (١٣٠٣) يوجد منضما إلى الشجرة المورقة والمشيخة المونقة له أيضا ، وهو كما يأتي في إجازات صدرت من مشايخه له بخطوطهم والمجموعة هذه في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف ، وفي آخرها الإجازة الكبيرة التي صدرت من المؤلف للسيد إسماعيل بن السيد صدر الدين الأصفهاني الشهير بالسيد إسماعيل الصدر والمتوفى (١٣٣٨) ، وإجازة أخرى من المؤلف للشيخ محمد علي بن الحاج الشيخ