والأفعال من العبادات والعادات وأعمال السنة والآداب المستحسنة ، للميرزا حسن بن الحكيم الفياض المولى عبد الرزاق اللاهجي القمي المتوفى (١١٢١) كما أرخه في الرياض وعليه فهذا الكتاب آخر تصانيفه ، لأنه فرغ منه (١١٢١) رأيت منه عدة نسخ ، ويوجد منه في مكتبة مدرسة سپهسالار خمس نسخ كما في فهرسها ، أوله ( حمد بى حد وثناء بى عد مر كريمى را سزد كه در گلستان عالم إمكان از رشحات ينابيع فيض وجود وجداول رحمت وجود بهر جانب روان ساخت ) مرتب على مقدمه في الترغيب إلى الطاعات والترهيب عن المعاصي واثني عشر بابا (١) في بيان فضل العلم والأخلاق الحسنة وقبح الرذائل (٢) في التنظيفات (٣) في فضل الصلاة وأدعيتها (٤) في الذكر والدعاء (٥) في العاديات (٦) في حقوق العيال (٧) في الصوم (٨) في أعمال الشهور والأيام والليالي (٩) في التزويج (١٠) في السفر (١١) في الحج والعمرة (١٢) في أحكام الأموات ، وخاتمة في المواعظ.
( ٥٣٧ : جمال الواعظين ) فارسي في المواعظ والأخلاق ، للشيخ علي أكبر بن المولى عباس الشهير بسيبويه ابن محمد رضا اليزدي المولود بالحائر في (١٢٩١) والمتوفى في يوم الخميس ( ٣ ـ ج ١ ـ ١٣٦٣ ) مرتب على أربعين مجلسا وفرغ من تأليفه (١٣٢٦).
( ٥٣٨ : الجمان في علم البيان ) متن مختصر مرتب على أبواب في محاسن الشعر ومعائبه لم يذكر فيه اسم المؤلف ، وقال في آخره ( قد كانت العرب تسمى الخطبة التي لا يستفتح فيها بذكر الله تعالى البتراء والتي لا توشح بالقرآن الشوهاء ) توجد نسخه منه عند السيد آقا التستري في النجف ، فراجعه.
( ٥٣٩ : جمان الأبحر ) أرجوزة في أصول الدين للسيد محمد رضا بن أبي القاسم بن فتح الله بن نجم الدين الملقب بآقا ميرزا الحسيني الكمالي الأسترآبادي ، نزيل الحلة والمتوفى بها في (١٣٤٦) أول مقدمته المنثورة ( الحمد لله باسط اليدين بالرحمة ومعمم ما بين الخافقين بالنعمة ) قد أوقفت كتبه بعده على حسب وصيته وضمت إلى مكتبة الحاج علي محمد النجف آبادي بالحسينية الشوشترية في النجف الأشرف ، أول الأرجوزه.
حمدا لمن أوجد
من بعد العدم |
|
دراري العلم
وزانا للكرم |
وتاريخه : في
سنة الألف مع الثلاث من |
|
هجرية المآت
نظما فافتطن |
وخمسة أضف إليها
حامدا |
|
لله من شعبان
عشر قد عدي |