الصفحه ٢٧٠ : الحقيقة الموجبة للكشف عن المراد عند اجتماعهما متعارضة وإن كانت جارية في كلٍّ
منهما في نفسه مع قطع النظر عن
الصفحه ٢٧٧ :
فإذا ارتفع الإلزام
وأراد العبد الفعل من نفسه كان له ذلك ، وكان مسقطاً له عن الواجب ، وكذلك الحال
الصفحه ١٦ : ، وربّما لهذا السبب نجد ابن قبة نفسه كان يعوّل على الإجابة الثانية
ويستفيد منها في مقام المناظرة مع
الصفحه ٢٣ : النعمانية نفسها منسوبة إلى شخص يدعى النُعمان.
(٣) أنساب السمعاني
، ج٥ ، ص٥٠٩ ، واللباب في تهذيب الأنساب
الصفحه ٢٦ : بـ
: (تحصيل السداد) ، الذريعة ، الموضع نفسه ، كشف الظنون ، ج١ ، ص٣٤٣.
(٢) ورد في مناقب ابن
شهر آشوب ، ج٢
الصفحه ٣٨ :
في رجال جعفر بن محمّد الصادق من الشيعة وقال : كان فاضلاً في نفسه سريّاً في قومه(١).
٣٦ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٩٠ : بنية اللّغة
نفسها.
وتحوي اللّغة العربية
على روابط حجاجية عدّة شأنها في ذلك شأن اللّغات الأخرى ؛ منها
الصفحه ٩٦ : ء عليهاالسلام بهِ أنّ هناك مقدّمات
لقضية الاستنهاض ضدّها ، ونهب تراثها ، وهو الاستعداد النفسي لهؤلاء القوم
الصفحه ٩٨ :
وقد تكون استدركت على
(الخذلة التي خامرتكم) ، بأنّ سببها (فيضة النفس ونفثة الغيظ) ، فيكون كلامها
الصفحه ١٠٠ :
، وبمعنى إلاّ في الاستثناء ، ويخفض ويرفع وينصب ؛ ولهذا قال الفرّاء : أموت وفي نفسي
من حتّى شيءٌ(١) ، قال
الصفحه ١٠٢ :
ما سبق ، سواء كان
الموضوع في نفسه قويّاً أو ضعيفاً ، فيقال : مات الناس حتّى الأنبياء ، فإنّ نسبة
الصفحه ١٠٥ : .
(٤) المصدر نفسه.
الصفحه ١٢٠ : المنهج
التفسيري بالمأثور هو تفسير آيات القرآن عن طريق نفس آيات القرآن (تفسير القرآن بالقرآن)
وعن طريق
الصفحه ١٢٣ : استفاد الإمام
الرضا عليهالسلام منها كذلك ليعرّف نفسه
أنّه من أئمّة أهل البيت عليهمالسلام.
ب ـ وفي
الصفحه ١٣٥ :
البيت عليهمالسلام :
«هشام بن المشرقي عن
أبي الحسن الخراساني عليهالسلام قال : إنّ الله كما
وصف نفسه