الصحافة العراقية ، واللبنانية ، ورثاه الشعراء والأدباء بقصائد مشجية.
مؤلّفاته :
لقد كتب سيّدنا الصدر قدسسره وصنّف وأجاد بل أغنى المكتبة الإسلامية وأثراها بمؤلّفاته القيّمة من موسوعات كبرى إلى رسائل علمية صغيرة حجماً ، واشتهر بجملة منها كتأسيس الشيعة الكرام لفنون الإسلام وتكملة أمل الآمل وغيرها ، وقيل : تجاوزت مؤلّفاته المئة ، ولا يسعنا هنا ذكر جميع مصنّفاته ، فنقتصر على جملة منها ولا سيّما ما ذكره في ترجمته بقلمه الشريف :
١ ـ رسالة في إباحة الجمع بين الصلاتين في الحضر والسفر : ذكر فيه الأحاديث النبوية من صحاح ومسانيد المخالفين.
٢ ـ إبانة الصدور في موقوف ابن أذينة المأثور : رسالة في مسألة إرث ذات الولد من الرباع.
٣ ـ الإبانة عن كتب الخزانة : ذكر فيه ما حوته مكتبته من كتب بعد مقدّمة في فضل الكتب.
٤ ـ الإجازة الكبيرة : رتّبها على الطبقات ، وهي إجازته للبحّاثة المتتبّع الشيخ آقا بزرگ الطهراني ، وقد طبع مراراً وبتحقيقات متعدّدة.
٥ ـ إحياء النفوس بآداب السيّد جمال الدين علي بن طاووس : أو في مسلك السيّد ابن طاووس ، جمعه من كتبه ومصنّفاته ورتّبه.
٦ ـ انتخاب القريب من التقريب : جمع فيه من نصّ عليه ابن حجر في