والآيات المتشابهات ، وغير ذلك ، وحكى اليافعي عن الإمام الشافعي أن الناس كلهم عيال مقاتل بن سليمان في التفسير ، وحكى عن الكامل لابن عدي أن في مقاتل مذاهب ردية وتفسيره بعد تفسير الكلبي الذي هو أطول التفاسير وأشبعها.
( تفسير المقداد ) أو الفاضل المقداد اسمه كنز العرفان ومغمضات القرآن ، مر ويأتي.
( ١٣٣٥ : تفسير منخل ) بن جميل الأسدي الكوفي بياع الجواري من أصحاب الصادق عليهالسلام والراوي عنه ، ويروي التفسير عنه محمد بن سنان ، وأحمد بن ميثم كما ذكره النجاشي.
( ١٣٣٦ : تفسير المنشي ) قال ( آقا كمالا ) في مجموعته إني رأيته في خزانة مولانا ومراده العلامة المجلسي ـ ولعله للأمير محمد رضا الحسيني منشي الممالك المعاصر للشيخ الحر والساكن بأصفهان حين تأليف الأمل (١٠٩٧) وصفه فيه بأنه كبير أكثر من ثلاثين مجلدا عربي وفارسي ، جمع فيه الأحاديث وترجمتها ، ويظهر من بعض هذه الخصوصيات أنه غير تفسير الأئمة السابق ذكره وإن شاركه في بعضها ومن شواهد المغايرة سيادة هذا المفسر دونه.
( تفسير منهج السداد ) فارسي في مجلدين ، يأتي في الميم.
( التفسير المنير ) اسم ثان لبيان السعادة المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٨١ ).
( تفسير المواهب العلية ) أو التفسير الحسيني ، يأتي في باب الميم.
( ١٣٣٧ : تفسير الميرزا موسى ) بن الحاج ميرزا جعفر بن أحمد التبريزي مؤلف أوثق الوسائل المذكور في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٧٣ ) جمعه من عدة تفاسير عربية وفارسية ، وطبع على هامش القرآن الشريف ( سنة ١٣٣٠ ).
( تفسير الشريف موسى ) بن إسماعيل ، يأتي بعنوان جامع التفاسير أو جوامع التفسير.
( ١٣٣٨ : تفسير الأمير محمد مؤمن ) بن الشاه قاسم السبزواري معاصر الشيخ الحر ، ذكره في الأمل.
( تفسير المهدوي ) لأبي العباس أحمد بن عماد المتوفى بعد الأربعمائة والثلاث ، اسمه التفصيل الجامع لعلوم التنزيل ، كذا في كشف الظنون ، وترجمه في بغية الوعاة ( في ص ١٥٢ ) قال كان أصله من المهدية وقد دخل الأندلس ومات في الأربعين