ولدا على التشيع ولم يكن تشيعهما باستبصارهما بل اتخذا التشيع عن أبويهما وفهم الصدوق مراده وحدث عنه كما سمعه منه لكن السامعين عن الصدوق قد صحفوا الكلام لفظا أو معنا وزعموا أن مراده الإخبار بأن الولدين اتخذا الحديث عن أبويهما ، وأن الفاعل في قوله بعد ذلك ( قالا حدثنا الإمام عليهالسلام ) هو الأبوان فكلما وجدوا إسناد الصدوق إلى هذا التفسير زادوا فيه بعد ذكر الولدين لفظة ( عن أبويهما ) حتى فيما لم يوصف فيه الولدان بأنهما كانا من الشيعة ، وزعموا أن في الزيادة إحسانا وتصحيحا لكلام الصدوق فطلبوا بذلك الأجر والثواب ، غفلة منهم عن أن الصدوق انما يروي هذا التفسير الذي كان مشهودا له وموجودا عنده ، وهو يرى ببصره ما في خطبته وفي أثنائه من التصريحات بأن الإمام أملاه على الولدين المتخلفين عنده بعد رجوع أبويهما إلى أسترآباد فكيف يجعل الأبوين واسطة بين الولدين والإمام عليهالسلام.
( تفسير العصفوري ) الشيخ حسين ابن أخ صاحب الحدائق اسمه مفاتيح الغيب ، يأتي
( تفسير العقود والمرجان ) للمحدث الجزائري ، يأتي في العين المهملة
( تفسير العلامة الحلي ) السر الوجيز ، أو القول الوجيز ونهج الإيمان وتلخيص الكشاف.
( تفسير علم الهدى ) ابن المحقق المحدث الفيض ، اسمه الوجيز ، أو الوجيزة.
( تفسير المولى علي ) يأتي بعنوان تفسير القارپوزآبادي.
( تفسير علي بن إبراهيم ) يأتي بعنوان تفسير القمي.
( تفسير علي بن أبي حمزة ) مر بعنوان تفسير البطائني.
( تفسير علي بن أسباط ) مر بعنوان تفسير ابن أسباط.
( تفسير علي بن الحسن بن فضال ) مر بعنوان تفسير ابن فضال.
( تفسير السيد علي بن خلف ) اسمه منتخب التفاسير.
( تفسير السيد علي ) بن السيد دلدار علي ، يأتي بعنوان تفسير الهندي.
( تفسير علي بن عيسى ) الرماني ، مر بعنوان تفسير الرماني.
( ١٢٩٦ : تفسير المولى علي ) ابن قطب الدين المفسر البهبهاني ( المتوفى ١٢٠٦ ) كان معاصر الأستاد الوحيد البهبهاني وله تفسيران أحدهما نظير تفسير الصافي لكنه أبسط