لما وقع في ذلك فإن إتقان الرجل في روايته ليس الا من جهة بنائه على الرواية عن الثقات الإثبات ومن يروي عن الضعفاء والمجاهيل ليس متقنا في روايته
( ١٠٨٩ : التعقيبات الخمسة ) للفرائض الخمس هي خمسة أدعية يعقب المصلي بعد كل فريضة بإحداها ، كلها مرويات عن الإمام السجاد عليهالسلام ، كتبها بخطه الجيد ميرزا محمد علي النقيب الأصفهاني ( سنة ١٢٣٧ في ٣٢ صفحة ) وهي من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران كما في فهرسها
( ١٠٩٠ : تعقيبات الصلوات ) للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي ، ( المتوفى ٨٤١ ) عبر عنه في الروضات بـ « رسالة التعقيبات »
(١٠٩١ : تعقيبات الصلوات ) للعلامة المجلسي ( المتوفى ١١١٠ ) ذكر في فهرس تصانيفه أنه مختصر في مائة بيت ( أقول ) هو غير رسالة التعقيبات له الموسومة بـ « هفتاد دعا » في خمسة فصول وفي كل فصل أربعة عشر دعاء كما يأتي
( ١٠٩٢ : تعقيبات الصلوات ) فارسي لبعض الأصحاب وهو في ثلاثين ورقة من وقف آقا زين العابدين للخزانة الرضوية ( في سنة ١١٦٦ )
( ١٠٩٣ : تعقيبات الصلوات ) فارسي مستخرج من مقباس المصابيح تأليف العلامة المجلسي ، استخرجه في حياته معاصره أو تلميذه المولى محمد جعفر فحذف أسانيد الأدعية وشرح فضلها وثوابها ، أوله : الحمد لله الذي جعل الدعاء مفتاحا لإجابة الداعين نسخه منه بخط ميرزا إبراهيم القمي الخطاط الشهير فرغ منه بخطه الجيد في الغاية ( في سنة ١١١٤ ) رأيتها في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران
( ١٠٩٤ : تعقيبات الصلوات ) رسالة ملخصة ملحقة بآخر ترجمة مفتاح الفلاح الذي مر أنه لصدر الدين محمد التبريزي تلميذ الشيخ البهائي ، والظاهر أن التعقيبات أيضا له ، رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، أوله بعد خطبة مختصرة : بدان أيدك الله تعالى كه تعقيب فريضة باذكار وادعيه مستحب است بغاية مؤكد ، كما قال تعالى فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب.
( ١٠٩٥ : تعقيبات الصلوات ) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي ، ( المتوفى في ٩٤٠ ) مختصر ، يعبر عنه بـ « الرسالة ، » نقل العلامة المجلسي