وتوفي ١٣٥٤ ) رأيته بخطه الشريف في مكتبته
( ١٠٨٣ : تعريف رجال من لا يحضره الفقيه ) هو شرح لمشيخة الفقيه ، للعلامة البحراني ، السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل البحراني التوبلي الكتكاني ، ( المتوفى في ١١٠٧ ) عدة صاحب الرياض من تصانيفه التي رآها عند ولده بأصفهان
( ١٠٨٤ : تعريف الشيعة ) في بيان ما هم عليه من الأصول والفروع والعلم والعمل ، وما يليق أن يعرفوا به بلسان عصري جذاب ، للسيد عبد الرزاق الحسيني النجفي البغدادي ، طبع مع مقدمه الطبع بقلم الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء في صيدا ( سنة ١٣٥٢ )
( ١٠٨٥ : التعريفية ) في تحقيق المعروفات الحقيقية ، للمولى محمد بن محمد الدامغاني كتبه بأمر الأمير حسين ، وينقل عنه بهذه الأوصاف كمال الدين محمد الفسوي المعروف بـ « ميرزا كمالا » صهر العلامة المجلسي في البياض الكمالي المذكور في ( ج ٣ ـ ص ـ ١٧٠ )
( ١٠٨٦ : تعزية الحسين عليهالسلام ) بالأردوية طبع بالهند لبعض فضلائها
( ١٠٨٧ : كتاب التعقيب ) في فضله وآدابه وبعض أدعيته ، أوله : بدان أيدك الله كه فضيلت تعقيب لم يسم المؤلف نفسه وهو من المتأخرين كما يظهر من كتابته
( ١٠٨٨ : التعقيب والتعفير ) للشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن العباس بن نوح السيرافي نزيل البصرة المكنى كما في النجاشي والفهرست بأبي العباس بن نوح ، كان هو من مشايخ النجاشي ، وله أسانيد عالية وكان من المعمرين ولم يتفق للشيخ الطوسي لقاؤه لكونه بالبصرة كما صرح الشيخ به في الفهرست وترجمه فيه بعنوان أحمد بن محمد بن نوح من باب النسبة إلى الجد ، ولم يذكر والده عليا كما ذكره النجاشي ، وقد صرح الشيخ نفسه في رجاله بكون محمد جده ، قال : محمد بن أحمد بن العباس بن نوح ، جد أبي العباس بن نوح روى عنه أبو العباس فتبين لنا أن والده علي كما في النجاشي وجده محمد الذي يروي هو عنه كما في رجال الشيخ ، فلا وجه إذا لاحتمال تعدد المترجمين في النجاشي والفهرس فضلا عما وقع من المامقاني من الإصرار على التعدد المبني على حكمه بجهالة محمد بن أحمد بن العباس بن نوح الذي صرح الشيخ الطوسي بأنه يروي عنه حفيده أبو العباس بن نوح ، إذ لو اكتفى في معروفية محمد بن أحمد المذكور وثقته وجلالته برواية حفيده عنه الذي قال النجاشي في حقه : إنه الثقة في الحديث والمتقن لما يرويه