ذكر الأب احتراما كما هو ديدن كثير من المؤلفين وإنه بعينه هو الحاج محمد تقي الطبسي الذي ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل وذكر أنه كان من تلاميذ آقا جمال الخوانساري وله تصانيف منها حاشية المدارك ومنها ترجمة أدعية الأسابيع لبيان المبهم من عبارات الأدعية كما ذكرناه قبلا ولعله لم يطلع على ترجمته ( لمهج الدعوات ) فلم يذكره.
( ٦٨٣ : ترجمة مهج الدعوات ) للمولى كمال الدين الحسين بن خواجه شرف الدين عبد الحق الأردبيلي المعروف بالإلهي المعاصر لشاه إسماعيل الصفوي والمتوفى سنة (٩٥٠) كما أرخه ( سام ميرزا ) وذكره في الرياض وقال : إنه أول من صنف الفقه الفارسي في عصر الصفوية.
( ٦٨٤ : ترجمة مهج الدعوات ) للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي مترجم الإشارات والكتب الثمانية المذكورة أربعة منها في الرياض وقال في الروضات إن من الثمانية مهج الدعوات لابن طاوس.
( ٦٨٥ : ترجمة مهدي در إسلام ) في تراجم أحوال المدعين للمهدوية في الإسلام أصله ( الإفرنجي ) لدار مستتر المستشرق الفرانسوي والترجمة إلى ( الفارسية ) مع بعض الحواشي لميرزا محسن بن أسعد السلطنة محمد تقي جهان سوز طبع بطهران ( سنة ١٣١٧ الشمسية ) وذكر أن المهدي الأول هو المختار بن أبي عبيد الثقفي وبعده أبو مسلم المروزي الخراساني وقام بعده المقنع والمهدي الفاطمي بمصر ومحمد بن تومرت من الموحدين في إسپانيا.
( ٦٨٦ : ترجمة الميراث من كتاب الشرائع ) لزين العابدين بن نجم الدين الأنصاري ، رأيته عند آقا محمد الخوانساري ( نزيل سلطان آباد عراق ).
( ٦٨٧ : ترجمة نثر اللآلي ) تأليف الشيخ أبي علي الطبرسي المفسر والمشتمل على مائتين وثمانية وخمسين كلمة من قصار كلمات الأمير عليهالسلام ، ترجم كل كلمة في بيت ( فارسي ) ، من نظم الشاعر الملقب في شعره ( ب ) عادل طبع بطهران (١٣٠٦) وله ترجمة صد كلمة كما مر أنه مطبوع أيضا وأن كتابة بعض نسخه ( سنة ١٠٧٤ ).
( ٦٨٨ : ترجمة نجاه العباد في الطهارة والصلاة ) إلى ( الفارسية ) ، للشيخ إبراهيم بن