الصفحه ١٠٧ : فيما تعلّقوا به
مثله.
__________________
(١) ب : تعقل.
(٢) ج : أولها.
(٣) ج : جملة
الصفحه ١١٠ :
ذهب إلى التّكرار بتكرّر الصّفة أو الشّرط بأشياء :
أوّلها أنّ كلّ
أمر ورد في القرآن مقيّدا بشرط أو
الصفحه ١١٦ : .
والدّليل على
صحّة ما اخترناه أنّ الأمر متناول بلفظه الوقت الأوّل ، سواء (٦) أطاع المأمور ، أو عصى
الصفحه ١١٧ : .
(٦) ج : التكليف.
(٧) ج : ممكن.
(٨) يعنى ما كلف به ، فيكون الهاء منصوبا بنزع الخافض ، ولعل ذكر الباء
أولى من
الصفحه ١١٨ : القسم الأوّل ، بمعنى أنّه وفره
على مستحقّه (١٢) بتمامه وكماله.
وأمّا (١٣) معنى هذه اللّفظة في عرف
الصفحه ١٢٠ : بسبب ثان ، إذ كان الأوّل لزمه
(١٧) بالدّخول في الإحرام (١٨) ، والثّاني لزمه لأجل الفساد الّذي وقع
الصفحه ١٢٤ : ، وهو إذا (١١) تعبّد بذلك ، كانت الثّانية عبادة مستأنفة غير قضاء
للأولى ، عجيب ، لأنّه غير ممتنع ذلك
الصفحه ١٢٧ : ، وأنّه قال : لا
يغلب عسر يسرين ، من حيث حمل العسر المعرّف على أنّ الثّاني هو الأوّل ، واليسر
المنكّر على
الصفحه ١٢٩ : أنّ الثّاني غير الأوّل ، على ما ذكرناه ، فإن كان المعطوف يقتضى بعض ما
دخل تحت المعطوف عليه ، نظر
الصفحه ١٣٢ : بأشياء :
أوّلها أنّ
الأمر قد اقتضى وجوب الفعل ، وتجويز تأخيره يلحقه بالنّوافل الّتي لا يجب فعلها
الصفحه ١٤١ : تعيين ، فليس بعض
الأوقات أولى من بعض.
وأيضا (١٤) فإنّ الأمر يجري مجرى أن يقول : هذا الفعل مراد منكم
الصفحه ١٤٥ : .
(٤) ج : يقتضى.
(٥) ب : أولها.
(٦) الف : يفضل ، ج تفضل بتشديد الضاد.
(٧) ب : تقبيح.
الصفحه ١٤٦ : أن يفعله في أوّله وبين أن يؤخّره (١٣) إلى آخره أو وسطه ، بعد أن يفعل عزما على أدائه ، وأنّ
الفعل
الصفحه ١٥١ :
وقد تعلّق من
ذهب إلى أنّ (١) الوجوب متعلّق بآخر الوقت بأشياء :
أوّلها أنّه (٢) لو تعلّق الوجوب
الصفحه ١٥٢ : (٩) عندنا لا يجوز أن تؤخّر (١٠) الصّلاة عن أوّل الوقت إلاّ ببدل. هو العزم ، فلم يشبه (١١) النّافلة ، وقد