الصفحه ١٨٩ :
أي وجدها كذلك ،
ومنه قول رؤبة :
[رجز]
وأَهْيَجَ الخَلْصَاءَ مِنْ ذَاتِ الْبُرَقْ (١٩٠
الصفحه ١٩٠ : : آرَضَهُ الله وأَمْأَلَهُ
الله وأَضْأَدَهُ الله من الضُّؤْدَةِ والْمُأَلَةِ والأرض ، وكلُّه الزّكام
الصفحه ١٩١ : ) اللّازم لها لا يفارقها. وامرأة لَبَّةٌ قريبة من النّاس
لطيفة. الفرّاء : بُرَّ (٢٠٣) حجُّه وبَرَّ حجّه
الصفحه ٢٠٢ : ) الإِنسانُ وغيره ينزُق إذا نَزَا ومنه [قيل](٣٢٠) : نَزَّقْتُ
الفرسَ إذا ضربته
حتّى يَنْزُوَ : ونزِق
الرّجلُ
الصفحه ٢٠٦ :
أَزَعُهُ
كففته (٣٥٨). وزُعْتُه
فأنا أَزُوعُهُ مثله. ويقال (٣٥٩) : زُعْتُهُ
قدّمته ، ومنه قول
ذي
الصفحه ٢٠٨ : في لغة طيء وهم يقولون طَسْتٌ
وغيرهم [يقول](٣٩٥) طَسٌ
، وجمع اللِّصت لُصُوتٌ. الأصمعي (٣٩٦) : من
الصفحه ٢٢٣ : وَسَوَاؤُهُ
هو نفسه ووسطه (٨٦) ومنه قوله تبارك وتعالى (٨٧) : (فَرَآهُ فِي سَواءِ الْجَحِيمِ)(٨٨). أي في وسطه
الصفحه ١١ :
الأصمعي : من
أشجار (٣) الجِبال الْعَرْعَرُ ، والظَّيَّانُ
، والنَّبْعُ ، والنَّشَمُ. والظَّيَّانُ
الصفحه ١٣ : : الْكَنَهْبُلُ
شجر واحدته كَنَهْبُلَةٌ. والدَّوْحُ
الْعِظَامُ منه
ومن غيره. التِّقْدَةُ الْكُزْبُرَةُ (٢١
الصفحه ٢٠ :
واحدتها شَاطِبَةٌ وهي التي تُقَشِّرُ عَسِيبَ النّخلة ليعمل منه الْحَصِيرُ
ثم تلقيه الشَّاطِبَةُ
الصفحه ٢٤ : منه : قد
أَغْفَرَ الرِّمْثُ. قال :
والْبُرْعُومُ زهر النّبت قبل أن يتفتّح. الأصمعي : الْخَافُورُ نبت
الصفحه ٣١ : (٣)
أبو عبيدة قال (٤) : الْغَلَلُ
من الماء الظّاهر
الجاري ، قال : وهو
الْغَيْلُ أيضا. والْبَعْلُ ما
الصفحه ٣٥ : ]
...............
وَبَحْرٌ مِنْ
فَعَالِكَ زَغْرَبُ (٣٥)
[العدبّس
: الْمُبَحْزَجُ المسخَّن وأنشدنا في نعت الحمار
الصفحه ٣٦ :
منه (٤٣) : قد
غَثَا الوادي يَغْثُو غَثْواً. الأحمر : جَفَأَ الوادي يَجْفَأُ
جَفْأَ إذا رمى
الصفحه ٤٢ : غَيِّثٍ
أي مَادَّةٍ (٩٨). الأموي (٩٩) : هذه بئر ما
تُنْكَشُ أي ما تُنْزَحُ ،
قال : وقال رجل من قريش في علي