الصفحه ٦٧ : صلّى الله عليه وسلم :
نبي يرى ما لا ترون وذكره
أغار لعمري في البلاد وأنجدا
الصفحه ٦٨ : وكان
معاصرا للخليفتين عثمان وعلي رضي الله عنهما. انظره في الشعر والشعراء ج ١ ، ص ٣١٤
وطبقات فحول الشعرا
الصفحه ١٢٧ : ) قول أبي عبيد ساقط في ت ٢ وز.
(١٨٧) يقول ابن دريد
في الاشتقاق ص ٢٣٨ معرّفا مجاشع بن دارم : «كان له
الصفحه ١٤٢ :
ومُقْلَوْلٍ (٢٩٣) مشرف. الفرّاء : مُخْرَنْشِمٌ
وهو المتعظّم
المتكبر (٢٩٤) في نفسه
الصفحه ١٩١ : ، فإذا قالوا : أَبَرَّ الله حجّك قالوا بالألف. والبِرُّ في اليمين مثله. أبو
عمرو : المَضْعُوفُ من
الصفحه ٥١ :
اللُّومَةُ جميع أداة الحرثِ ، والنِّيرُ يقال له الأُرْعُوَةُ بلغة أزد شنوءة. والتِّلَامُ
أثر
الصفحه ٧٥ : ). أبو عمرو : فإذا أدرك حمْلُ النخلة فهو الإِنَاضُ ، قال لبيد : [خفيف]
فَاخِرَاتٌ
ضُرُوعُهَا فِي
الصفحه ١٧٧ : وضَحَيْتُ
أَضْحَى في اللّغتيْن. وخَذِئْتُ له وَخَذَأْتُ
أَخْذَأُ
__________________
(١٢١) في ت ٢ : هو
الصفحه ٣٨ : قَصَبٍ فِي فُرَاتٍ نَهِرْ (٦٠)
[أي واسع](٦١) واحدتها
قَصَبَةٌ (٦٢).
بَابُ الْمَاءِ الْمُسْتَنْقَعِ
الصفحه ٣٦ :
بِالزَّبَدِ والْقَذَرِ والْقَمْشِ (٤٤) ، واسم ذلك الزَّبَدِ
الْجُفَاءُ ممدود (٤٥) ، قال الله تبارك وتعالى
الصفحه ١٥٧ : : الحرب مَأْيَمَةٌ ومَيْتَمَةٌ يَيْتُمُ فيها الولد وتَيْتَمُ
فيها النّساء.
وقال : هم أهل مَعْدَلَةٍ من
الصفحه ١٧٦ :
يعني : أنفذوهم.
غيره : صَحَبْتُ الرّجل من الصّحبة ، وأَصْحَبْتُ
انْقَدْتُ له ،
قال الأعشى : [طويل
الصفحه ٣٣ : ءه.
__________________
(١٨) لم نعثر له على
ترجمة فيما لدينا من مراجع.
(١٩) في ت ٢ وز : قال
: والسّجس.
(٢٠) البيت في
الصفحه ٧٣ : ثَمَرِهِ
أبو عمرو : الطَّلْعُ هو
الْكَافُورُ ، وكذلك الذي
يُجعل في الطّيب. الفرّاء قال (٢٥) : هو
الصفحه ١٢٠ : عرض الجبل. أبو زيد : عيْبٌ
وعَابٌ. الكسائي : ما يقال له هِيدٌ ولا
هَادٌ ، يقال منه :
هِدْتُ الرّجل