الصفحه ٦١ : تكون من جلديْن لا غير. والْمَزَادَةُ والرَّاوِيَةُ والشَّعيبُ كل هذا شيء واحد وهو الذي يُفْأَمُ (٢٧٠
الصفحه ٧٤ : بَدَتْ فيه نُقَطُ من الإِرْطَابِ قيل : قد وَكَّتْ وهي بُسْرَةٌ
مُوَكِّتَةٌ ، فإذا أتاها
التَّوْكِيتُ (٣١
الصفحه ٨٥ : ](٣) السَّحَابِ وَنُعُوتِهِ [وَالأَمْطَارِ](٤)
سمعت (٥) الأصمعي يقول : أوّل ما ينشأ من السّحاب فهو نَشْ
الصفحه ١٠٩ :
يتقزّز من الشيء
وأحسبه قال : إنّما سمّي أزدشنوءة لهذا (٣٢). الأموي قال (٣٣) : الْفَرُوقَةُ شحم
الصفحه ١١٠ :
يتعابتون بها (٤٢). غيره (٤٣). بينهم أُسْجُوعَةٌ من السَّجْعِ وأُلْهِيَّةٌ من اللهو. وأُحْجِيَّةٌ
الصفحه ١١٢ :
[قال أبو سعيد :
واحد الدَّقَارِيرِ
دُقْرُورٌ وهو التُبَّانُ ،
وأمّا من النَّمَائِمِ فواحده
الصفحه ١١٥ : يَنْتِفُ من العلم شيئا ولا يستقصيه. قال أبو عبيد (٩١) : كان أبو عبيدة إذا ذُكر الأصمعي قال : هو رجل
الصفحه ١١٩ : من التّراب والقشور. غيرهم : الْقِمَعُ الذي يُصَبُّ فيه الدّهن وكذلك قِمَعُ الْبُسْرِ (١٢٣
الصفحه ١٢١ : والْجُولُ
وهو كلّ ناحية من
نواحي البئر من أسفلها إلى أعلاها. أبو زيد في الْجَالِ مثله ، قال : وجمعها (١٤١
الصفحه ١٣٣ :
قال : يعني أكلت
الْمُرْتَثَّ منهم الضبّاع فجعلهم حيّا من الأحياء (٢٢١). وأنشد لعمرو بن معدي كرب
الصفحه ١٣٦ :
بَابُ فُعْلُولٍ
الأصمعي : الْبُهْلُولُ الضَحَّاكُ [من الرجال](٢٤٣). والْغُمْلُولُ
الوادي ذو
الصفحه ١٤٦ : ]
رَكُودُ
الْحُمَيَّا طَلَّةُ شَابَ مَاءَهَا
بِهَا مِنْ
عَقَارَاءِ الْكُرُومِ زَبِيبُ
الصفحه ١٥٩ :
/ ١٥٥ ظ / كِتَابُ أَمْثِلَةِ الأَفْعَال
من ذلك : فَعَلْتُ وأَفْعَلْتُ (١)
قال [أبو عبيد
الصفحه ١٦٧ : العيونَ.
خَلُقَ [الثّوب](٥٤) وأَخْلَقَ ، وَسَمِلَ
وأَسْمَلَ (٥٥). وحَالَتِ
الدّارُ وأَحَالَتْ من الحَوْلِ
الصفحه ١٨٨ : فَأَخْلَفْتُهُ
أي وجدته قد
أخلفني ، قال ومنه قول الأعشى :
[كامل]
أَثْوَى
وقَصَّرَ لَيْلَةً لِيُزَوَّدَ