الصفحه ١٧٠ :
وَكُنُوفاً. وقال : قَبَحْتُ
له وجهَهُ مخفّفة وأَقْبَحْتَ يا هذا أتيتَ بقبيح. وزُهِيَ
الرّجل فهو
الصفحه ٢٠٣ :
في الأرض ، قال :
ولم يعرفوا صَعِدَ (٣٢٨). أبو زيد (٣٢٩) : عَلَوْتُ
في الجبل وغيره (٣٣٠
الصفحه ٣٢ : أجل تهتّكه ـ زياد بن
عبيد الله الحارثي صاحب الشرطة على المدينة في ولاية أبي العبّاس. وعنه يقول ابن
الصفحه ٤٩ :
الذي ليست له
نَصَائِبُ. الأصمعي : الدُّعْثُورُ الحوضُ الذي لم يُتَنَوَّقْ في صنعته ولم يُوَسَّعْ
الصفحه ٢٠٨ :
في الاسم طاء أو
قاف أو غين أو خاء ولا يكون في غير هذه الأربعة : الصّراط والزّراط ، والبزاق
الصفحه ٢١٢ : وصَغَوْتُ
مثله (٤٣٦).
فَاحَتِ الرّيح تَفُوحُ وتَفِيحُ. أبو زيد في الرّيح مثله. وقد صَافَ (٤٣٧) عنّي شرّ فلان
الصفحه ١٧ : النّبت ينبُت في أصل النّبت حتّى يغمر الأوّل. أبو عمرو (٥٥) في الْغَمِيرِ مثله. [وقال الأصمعي](٥٦
الصفحه ١٨ :
بالدَّبَى وهو حينئذ يصلح أن يُؤكل ، فإذا تمّت خُوصَتُهُ قيل : قد أَخْوَصَ.
بَابُ نُعُوتِ الأَشْجَارِ فِي
الصفحه ٥٢ : ) لم نعثر له على
ترجمة فيما لدينا من مراجع. وقد وَرَدَ بيت الخطميّ في ت ٢ آخر الباب.
(١٩٩) البيت في
الصفحه ٩٩ : والأصمعي (٥١) في الْعَمَاسِ
مثله. وزاد
الأصمعي وهو الذي لا يُدرى من أين يُؤتى له ومنه قيل (٥٢
الصفحه ٢٠٠ : مَا يدُرُّ لَهَا ثُعْلُ (٢٩٣)
[قال : ويقال ما أَبْيَنَ ثُعْلُ هذه
الشاة وهو الشْيء الزّائد في
الصفحه ٢٢٢ :
فيهما (٧٥). وعنه : فَرَّعَ
(٧٦) الرّجلُ [في الجبل](٧٧) ، وفَرّعَ
انحدر ، وقال معن
بن أوس
الصفحه ٥٠ : مؤخّر الحوض ، ويقال بالتخفيف أيضا في الْعُقْرِ(١٧٤). والإِزَاءُ مصبّ الماء فيه. والصُّنْبُورُ مَثْعَبُهُ
الصفحه ٧٦ :
أي تُبَكِّرُ في
الْحَمْلِ. ويقال : أَفْضَحَ
النّخلُ إذا
احمرَّ واصفرّ ، قال أبو ذؤيب : [بسيط
الصفحه ٢٠٧ : له. [ويقال](٣٧٤) : صَفَقَ
القومُ بأيديهم وأَصْفَقُوا اجتمعوا (٣٧٥). الفرّاء (٣٧٦) : لَقَمْتُ
الطّريق