الصفحه ١٠٢ : والدَّبُورُ والصَبَا. فَالدَبُورُ التي تأتي من (٧٣) دُبْرِ الكعبة ، والقَبُولُ
من (٧٤) تلقائها وهي الصَّبَا
الصفحه ١٢٣ : (١٥٥) : مُضَرُ سُمّي به لبياضه ، ومنه مَضِيرَةُ الطّبخ (١٥٦). وقُثَمٌ
من قَثَمْتُ له أعطيته ، وزُفَرٌ
الصفحه ١٥٧ : : الحرب مَأْيَمَةٌ ومَيْتَمَةٌ يَيْتُمُ فيها الولد وتَيْتَمُ
فيها النّساء.
وقال : هم أهل مَعْدَلَةٍ من
الصفحه ١٦٣ : ولدها. خَسَرْتُ الميزان وأَخْسَرْتُهُ
نقصته. وَصَقَعَتِ الأرضُ وأُصْقِعَتْ
من الصّقيع [وهو
ما يسقط
الصفحه ١٩٩ : الكسائي : كلّ شيء من أَفْعَلَ وَفَعْلَاءَ من غير الألوان
فإنّه (٢٨٧) يقال منه : فَعِلَ يَفْعَلُ مثل عرِج
الصفحه ٢٢ :
قد اسْتَأْسَدَ. أبو عمرو قال (١٠١) : وإذا صار بعضه أطولَ من بعض قيل : تَنَاتَلَ النَّبْتُ. أبو
الصفحه ٤٧ : البئر قُمَاشُهَا وما
اخْتَمَمْتَ منها. قال : وهو الشَأْوُ أيضا ما يُخْرَجُ من ترابها وقد شَأَوْتُ البئرَ
الصفحه ٥٤ : : يقال منه أَوْذَمْتُ
الدّلوَ إذا
شددتها. الأصمعي : الْكَبْنُ
ما ثُنِيَ من
الجلد عند شَفَةِ الدّلو
الصفحه ٨٠ : (٨٦) رَعْلَةٌ. قال : وكلّ لون من النّخل لا يُعرف اسمه فهو جَمْعٌ يقال : ما أكثر
الْجَمْعَ في أرض فلان
الصفحه ٨٩ :
ورَعَدَتْ تَرْعُدُ رَعْداً. الأصمعي في الرّعد مثله. غيره : من السّحاب الأَجَشُ الشّديدُ صوتِ
الصفحه ٩٢ : ذلك قليلا. والهَطْلُ فوقه. ومثل ذلك الهَتَلَانُ
والتَّهْتَانُ. والقِطْقِطُ من المطر الصّغار كأنّها
الصفحه ١٤٩ :
:
__________________
(٣٤٢) زيادة من ت ٢
وز مع اختلاف بسيط. فما أثبتناه في النّص الأصلي زدناه من ت ٢ ، وما في ز هو
التالي
الصفحه ١٦١ :
يكلّمه بكلام يُخفيه من غيره. الأموي في الوحي مثله. أبو زيد : مَهَرْتُ المرأة
أَمْهَرُهَا مَهْراً ، وأنشد
الصفحه ١٦٤ : إِنْ
شَاتَمْتَنِي وَقَادِحُ
فِي
سَاقِ مَنْ شَاتَمَنِي وَجَارِحُ (٣٣)
عَنَدَ
الصفحه ١٦٥ : ) إِذَا ثبت قائما. وعَذَرَ الرّجلُ وأَعْذَرَ إذا كثرت عيوبه ومنه الحديث المرفوع : «لَا يَهْلِكُ
الْنَّاسُ