الصفحه ٣٤ : ء
البَحْرُ هو الْمِلْحُ.
قال : ويقال منه قد
أَبْحَرَ الماءُ أي صار
مِلْحاً ، قال (٣٤) وأنشدنا لنصيب :
[طويل
الصفحه ٣٧ : ). والْعُرَانِيَةُ نحو ذلك ومنه قول عديّ بن زيد (٥٦) : [بسيط]
كَانَتْ رِيَاحٌ
وَمَاءٌ ذُو عَرَانِيَةٍ
الصفحه ٦٥ : ء بلغة (٣٠٧) هُذَيل. والطَّافِحُ
الْمُمْتلئ
المرتفع ومنه قيل للسَّكران (٣٠٨) طَافِحٌ
أي إنّ الشَّرَابَ
الصفحه ٧٦ : عبد الرحمان
بن عبد الله بن ذكوان القرشي بالولاء لآل عثمان بن عفّان. وهو من أهل المدينة أقام
بها مدّة
الصفحه ٧٨ : وجَزَرْتَهُ.
بَابُ نُعُوتِ النَّخْلِ و (٦٧) طُولِهَا
الأصمعي : إذا صار
للنخلة جذع يتناولُ منه المتناولُ
الصفحه ٧٩ :
مِنْ وَقْعِهِ
يَنْتَثِرُ انْتِثَارَا
ويروى الْعَضِيدَ (٨٥).
__________________
(٧٥) زيادة
الصفحه ٩٣ : ) في ت ٢ : وقال.
(٦٠) زيادة من ت ٢
وز.
(٦١) في ز : أغيمت
السّماء وأغامت.
(٦٢) في ز : وعنه ،
وسقطت
الصفحه ٩٤ : من شعراء المدينة اليهود ، ذكر له ستّة
أبيات منها هذا البيت ولم يعرّفه بما فيه الكفاية. انظر الطبقات
الصفحه ٩٨ : إذا أَلْبَسَ كلّ شيء ، قال الأصمعي (٣٨) : وليس هو من الظّلمةِ ، قال : وأنشدني أعرابي : [طويل
الصفحه ١٢٦ : لطهمان
بن عمرو الكلابي كما جاء في اللّسان ج ٢ ، ص ١٣٢. ولم نجد لطهمان هذا ترجمة فيما
لدينا من مراجع
الصفحه ١٢٨ : )
__________________
(١٩٤) في ت ٢ : باب
فِعِلٍّ (والصحيح ما في ت ١ وز).
(١٩٥) من قوله : (وبعير
عبنّ ... إلى نهاية الباب
الصفحه ١٣٠ : وحُبَابٌ
للحبيب. ورُفَاتٌ وجُلَاحٌ
(٢٠٢) وحُبَابٌ (٢٠٣) من اللّبن ، ولُبَابٌ
للخالص ، وجُلَالٌ ودُقَاقٌ
الصفحه ١٣٢ :
قال الكسائي : من طَمَارِ ومِنْ طَمَارٍ (٢١٤) مُجْرًى وغير مُجْرًى. الأصمعي عن أبي عمرو بن العلا
الصفحه ١٣٤ :
أبو عبيد والأصمعي
(٢٢٩) : اللَّدُودُ ما كان من السّقي في أحد شقّي الفم. والوَجُورُ في أيّ الفم كان
الصفحه ١٤١ : فرح به وسُرّ. ومُحْبَنْجِرٌ المنتفخ من الغضب. وَمُحْرَنْجِمٌ
ومُجْرَنْمِزٌ (٢٨٧) كلاهما مجتمع