الصفحه ٩٣ :
الشِّعْرَيَانِ وإحداهما الْعَبُورُ وهي التي خَلْفَ الجوزاء. والأخرى الْغُمَيْصَاءُ ، ويقال : الْغَمُوصُ
وهي في
الصفحه ١٤٣ : كَلَوْنِ السَّدُوسْ
قال ابن الكلبي :
سُدُوسٌ التي في طيء بضمّ السّين ، والتي في ذهل بن ثعلبة بفتح
الصفحه ١٤٤ :
جِلْدُ (٣٠٨) الحيّة ، وكلّ شيء فيه انتفاخ وتفتّق. غيره (٣٠٩) : الْمِيتَاءُ الطّريق العامر. قال
الصفحه ١٥١ :
، والْجُلَّى الأمر العظيم وجمعه جُلَلٌ
، قال طرفة : [طويل]
وَإِنْ أُدْعَ في الْجُلَّى أَكُنْ مِنْ حُمَاتِهَا
الصفحه ١٩٣ : وأَهُبُهُ والفتح في أَهَبُهُ
أجود. ومن الوعد
مثله.
بَابُ فَاعَلْتُهُ مُفَاعَلَةً
الكسائي : عَامَلْتُهُ
الصفحه ٤٧ : البئر ونَبِيثَتُهَا](١٥٠) وأنشد للمثلّم في
صخر الغي (١٥١) : [وافر]
لَحَقُّ بَنِي
شِعَارَةَ أَنْ
الصفحه ٨٦ : السحاب ويركب بعضه بعضا. أبو عمرو في الْمُكْفَهِرِّ مثله (١٦). الأصمعي : النَّشَاصُ
المرتفع بعضه فوق
الصفحه ٨٧ :
بعض وليس بمنبسط.
أبو زيد (١٧) في النَّشَاصِ
مثله ، وأنشدنا
أبو زياد (١٨) [للعَجّاج](١٩) : [رجز
الصفحه ٩٠ : ) فَعِيلٍ هما (٣٩) سَحَابَتَانِ عَظِيمَتَا الْقَطْرِ شديدتَا الْوَقْعِ. [ومنه
قول رؤبة في الجَدَا : [رجز
الصفحه ٩١ :
بَابُ الْمَطَرِ وابْتِدَائِهِ وَأَزْمِنَتِهِ
الأصمعي : أوّل ما
يبدأ المطر في إقْبالِ الشّتا
الصفحه ١٣٨ : السّريع ، وأنشدنا :
__________________
(٢٥٦) سقطت في ز.
(٢٥٧) سقطت الصيغة
الثانية في ت ٢.
(٢٥٨) في
الصفحه ١٣٩ : ، ومثلُه في معناه خُنْفُجٌ
وَخَنَافِج. الفرّاء : الْقَلَمَّسُ
البحرُ ، وأنشدنا
:
[رجز]
قَدْ
الصفحه ١٤٠ : ) ، وفي لغة هذيل الطّويل (٢٨٠). وشَجَوْجَى
الطّويل. وقَلَوْلَى الطائر إذا ارتفع في طيرانه. وشَرَوْرَى /١٤٩
الصفحه ١٦٨ : وأَحْدَقُوا. وَخَلَدْتُ
في الأرض وأَخْلَدْتُ أقمت ، قال زهير : [الكامل]
كَالْوَحْيِ فِي حَجَرِ الْمَسِيلِ
الصفحه ١٨١ : وأَشْتَوْا وأَرْبَعُوا وأَخْرَفُوا إذا دخلوا في هذه الأزمنة. فإن أراد أنّهم أقاموا هذه
الأزمنة في موضع قالوا