الصفحه ٩٦ : ومَحْتَةٌ ، وقد
حَمُتَ ومَحُتَ كلّ هذا في شدّة الحرّ. أبو زيد (١١) : فإن سَكَنَتِ الرّيحُ مع شدّة الحرّ
الصفحه ١٠١ : يوم من الشهر لأنه يَنْحَرُ الذي يدخل بعده ، قال
الكميت في النواحر : [كامل]
والغَيْثُ
الصفحه ١١٢ :
عَلَى
دَقَارِيرَ أَحْنِيهَا وأَفْتَعِلُ(٦٠)
أي أختلقها وأكذب
فيها](٦١).
بَابْ فُعَلِلَةٍ
الصفحه ١٦١ :
يكلّمه بكلام يُخفيه من غيره. الأموي في الوحي مثله. أبو زيد : مَهَرْتُ المرأة
أَمْهَرُهَا مَهْراً ، وأنشد
الصفحه ٢٢١ : الانحدار ، وقال أبو العبّاس النّميري (٦٨) : [متقارب]
فَدَلَّيْتُ (٦٩) رِجْلَيَّ فِي رَهْوَةٍ (٧٠)
فهذا
الصفحه ٤٦ :
أن يحتفروا البئر (١٣٦) ، فإذا قَرُبُوا من الماء احتفروا بئرا صغيرة في وسطها
بقدر ما يجدون طعم
الصفحه ٦١ : قَشِيبٍ وَمُفْأَمِ (٢٧٢)
يعني الْهَوْدَجَ
الذي قد وُسّع أسفله بشيء قد زِيدَ فِيه. الأحمر (٢٧٣
الصفحه ١١٠ : يتحاجون بها ، وهي مثل الأُغْلُوطَةِ. وأُدْعِيَّةٌ في معناها ، وأنشدنا : [طويل]
أُدَاعِيكَ مَا
الصفحه ١١١ :
/ ١٤٠ ظ / بَابُ فُعَلِّيلَةٍ
الفرّاء : في طعام
فلان شُمَخْزِيزَةٌ وهي الرّيح ، وفيه
الصفحه ١١٧ : . ووجدتُ في جسدي إِكْلَةً من الأُكَالِ. وإنّه لحسنُ البيئةِ من بَوَّأْتُهُ
منزلاً ، والشِّيئَةِ من شئْتُ
الصفحه ١٢٥ :
جذْعُ الدَّوْمَةِ القُطُلُ] (١٧٠)
وامرأة فُضُلٌ في ثوب واحد ، وامرأةٌ
كُنُدٌ كَفُورٌ
للمواصلة
الصفحه ١٣٥ :
يُجعل في
المنخريْن ، يقال : أَنْشَقْتُهُ
إِنْشَاقاً. [والنَّشُوقُ اسم والإِنْشَاقُ
مصدره](٢٣٠
الصفحه ١٦٠ : وأَرْدَحْتُهُ من الرُّدْحَةِ وهي قطعة تدخل فيه ، وأنشد :
[رجز]
بَيْتَ حُتُوفٍ أُرْدِحَتْ حَمَائِرُهْ
الصفحه ١٩٦ :
__________________
(٢٤٤) في ت ٢ وز :
يمخُضه.
(٢٤٥) في ز : وقال
الأصمعي.
(٢٤٦) زيادة من ز.
وفي ت ٢ : الكسائي : أمخُضه
الصفحه ٢٠٩ : مِنْهَا أَسْلَمَتْهُ النَّوَافِزُ (٤٠٧)
__________________
(٣٩٧) في ت ٢ :
ووَشَرْتُهَا من المِيشَارِ