الصفحه ١٨٠ : . وقد (١٣٩) أَفْتَقَ
القوم إذا تفتّق
عنهم الغيمُ. وأَشْمَلُوا من ريح الشّمال إذا دخلوا فيها [فإذا أراد
الصفحه ١٩٤ :
جَدَّ في الأمر
يجِدّ ويجُدّ] (٢٢٢). وحَجَلَ
الغرابُ يحجِل ويحجُل. وشَبَ الفرسُ يشِبّ
ويشُبّ إذا
الصفحه ٢٠٥ :
جَدَّ في الأمر
يجِدّ ويجُدّ] (٢٢٢). وحَجَلَ
الغرابُ يحجِل ويحجُل. وشَبَ الفرسُ يشِبّ
ويشُبّ إذا
الصفحه ٢٠٧ : . وسَنَخَ
(٣٧٧) في العلم يَسْنَخُ
سُنُوخاً ، وسَنِخَ الطّعامُ يسنُخُ
(٣٧٨) إذا تغيّر [وسَنِخَ
من الطّعام
الصفحه ١٢ :
بَابُ مَا يَنْبُتُ مِنْهَا فِي السَّهْلِ
الأصمعي (٨) : من نبات السّهلِ الرِّمْثُ
، والْقِضَةُ
الصفحه ٢٦ :
:
[بسيط]
فِي عَثْعَثٍ يُنْبِتُ الْحَوْذَانَ وَالْغَذَمَا (١٣٨)
وَالعَيْشُومُ نبت. أبو عمرو (١٣٩
الصفحه ٢٧ : ) : اللَّصَفُ
شيء ينبت في أصل
الْكَبَرِ كأنّه خِيَارٌ. أبو عمرو : الذَّنَبَانُ
نبت. والْعَرَارُ نبت
الصفحه ٢٩ : ) : الأُبَنُ الْعُقَدُ في / ١١٦ و/ العودِ واحدتها أُبْنَةٌ. والْقَادِحُ
الصَّدْعُ في
العُودِ. والأَسْتَنُ أصول
الصفحه ٦٧ : وإلى ما وراء مكّة ، وما
كان دون ذلك إلى أرض العراق فهو
نَجْدٌ.
بَابُ السَّيْرِ فِي الْبُلْدَانِ
الصفحه ٦٨ :
وقال (٣٢٩) : أَنْجَدْنَا أخذنا في نَجْدٍ ، وَأَعْرَقْنَا [أخذنا](٣٣٠) في العراق ، وأَيَّمْنَا
الصفحه ٧٤ :
أَيْدِي السُّقَاةِ جَدَالُهَا
فإذا عَظُمَ فهو الْبُسْرُ ، فإن صارت فيه خطوط وَطَرَائِقُ فهو
الصفحه ٧٩ : ) طَرِيقَةٌ. غيره : الْجَعْلُ
الْقِصَارُ.
بَابُ نُعُوتِ النَّخْلِ فِي حَمْلِهَا
الأصمعي (٧٧) : إذا كانت
الصفحه ٩٧ : نُعُوتِ الأَيَّامِ في سُكُونِ الرِّيحِ والطِّيبِ والْبَرْدِ
أبو عمرو : يُقال
ليلةٌ طَلْقٌ وهي التي لا
الصفحه ١٠٠ : وثلاثٌ مُحَاقٌ
(٥٧). والواحد (٥٨) من الظُّلَمِ
والدُّرَعِ (٥٩)
دَرْعَاءُ وظَلْمَاءُ. [قال الأعشى في
الصفحه ١٠٢ :
التي يَدْرُجُ
مؤخّرها حتى ترى لها مثل ذَيْلِ الرَّسَنِ في الرّمل.
__________________
(٧١) زيادة من