الصفحه ٧٧ :
[رجز]
(٥٢) يَا لَكَ مِنْ تَمْرٍ وَمِنْ شِيشَاءِ
يَنْشَبُ فِي
الْمَسْعَلِ
الصفحه ٨٨ :
بَابُ السَّحَابِ الذي لا مَاءَ فِيهِ
الأصمعي (٢٤) : الْجِلْبُ
سحاب رقيق يعترض
وليس فيه ما
الصفحه ٩٨ :
يَشْمُسُ. وقال (٣٠) : أتيتُه في عَنْبَرَةِ الشتاء في شدّته (٣١). الأموي (٣٢) : في هُلْبَةِ الشتا
الصفحه ٩٩ :
الأسود. ومُطْلَخِمٌ (٤٧) مثله.
بَابُ نُعُوتِ الأَيَّامِ فِي شِدَّتِهَا
أبو عمرو (٤٨) : يوم قَسِيٌ
الصفحه ١٩٨ : اللّبن أَعَامُ وأَعِيمُ
لغة. أبو عمرو (٢٧٣) : زَفَاهُ
(٢٧٤)
يَزْفِيهِ بالياء في معنى (٢٧٥) زَهَاهُ
الصفحه ٢٠٠ : مَا يدُرُّ لَهَا ثُعْلُ (٢٩٣)
[قال : ويقال ما أَبْيَنَ ثُعْلُ هذه
الشاة وهو الشْيء الزّائد في
الصفحه ٢١٩ : و/ في موعده وأَخْلَفْتُهُ
وجدت موعده
خُلْفاً (٤٧) ؛ قال ومنه قول الأعشى :
[كامل]
أَثْوَى
الصفحه ٢٢٢ :
فيهما (٧٥). وعنه : فَرَّعَ
(٧٦) الرّجلُ [في الجبل](٧٧) ، وفَرّعَ
انحدر ، وقال معن
بن أوس
الصفحه ٤٢ : التي
تُحْفَرُ في حجارة (٩٥) فلا ينقطع ماؤها كثرة. والمَزْبُورَةُ المطويةُ بالزَّبْرِ وهي الحجارة
الصفحه ٥٤ : ، والْعِنَاجُ
إن كان في دلو ثقيلة
فهو حَبْلٌ أو
بِطَانٌ يُشَدُّ تحتها ثم
يُشَدُّ على (٢٠٨) العَرَاقِي فيكون
الصفحه ٦٢ : الطِّبَابَةُ ، والطِّبَابَةُ هي التي تُجعل (٢٧٩) على ملتقى طرفي الجلد إذا خُرِزَ في أسفل القربة والسقا
الصفحه ٦٤ :
أبو زياد الكلابي (٢٩٧) في التَّسْرِيبِ
مثله. غيره (٢٩٨) : شَرَّبْتُهَا بالشّين إذا كانت جديدة
الصفحه ٧٦ :
أي تُبَكِّرُ في
الْحَمْلِ. ويقال : أَفْضَحَ
النّخلُ إذا
احمرَّ واصفرّ ، قال أبو ذؤيب : [بسيط
الصفحه ١٠٨ : : والْقُرَامَةُ ما الْتَزَقَ من الخبز في التنّور ، وكذلك كل شيء قشرته عن
الخبزة فهو قُرَامَةٌ (٢٧).
بابُ
الصفحه ١٦٥ : اليزيدي : وُضِعْتُ
في مالي وأُوضِعْتُ ووُكِسْتُ
وأَوْكَسْتُ. ورَفَلَ في مشْيته وأَرْفَلَ. وَزَكِنَ