[طويل]
كَأَنَّ نَقِيقَ الْحَبِّ فِي حَاوِيَائِهِ |
|
فَحِيحُ الأَفَاعِي أَوْ نَقِيقُ الْعَقَارِب(٣٣٠) |
والسَّابِيَاءُ الْنِّتَاجُ. الكسائي وأبو زيد ببعض هذا. أبو زيد : الْبُسْرُ الْقَرِيتَاءُ والْكَرِيثَاءُ.
بَابُ فَعَلَانَ
أبو عمرو والفرّاء : الصَّلَتَانُ [الرّجل الشّديد وكذلك الحِمَارُ](٣٣١). [الأحمر والفرّاء](٣٣٢) : الصَّلَتَانُ والفَلَتَانُ والنَّزَوَانُ والصَّمَيَانُ ، كلّ هذا من التّفَلُّتِ والوثب ونحوه. قال (٣٣٣) : والْغَذَوَانُ المسرع. والشَّقَذَانُ الذي لا ينام. والشَّحَذَانُ الجائع. والكَرَوَانُ طائر وجمعه كِرْوَانٌ. الفرّاء : رجل أَبَيَانٌ من الإِبَاءِ. وخَطَوَانٌ قد ركب لحمه بعضه بعضا. وقَطَوَانٌ يقْطُو في مشيته. ويوم صَخَدَانُ شديد الحرّ.
__________________
(٣٣٠) البيت لجرير. وهو مثبت بالديوان ص ٨٣ مع اختلاف جزئيّ في العجز :
كأن نقيق الحب في حاوياته |
|
نفيق الأفاعى أو نفيق العقارب |
وفي اللّسان ج ١٨ ، ص ٢٢٩ استعمل : نقيق الأفاعي بَدَلَ فحيح الأفاعي ، والأصحّ ما جاء في الغريب المصنف لأن الأفعى تفحّ ولا تَنِقُّ ، ولذلك سُمّيت الأفاعي بِالْفُحُحِ لِفَحِيحِهَا.
(٣٣١) زيادة من ت ٢ وز.
(٣٣٢) زيادة من ت ٢ وز.
(٣٣٣) سقطت في ز.