الصفحه ٢١٩ : .
(٥٢) في ت ٢ : أي.
وفي ز : قالوا يعني.
(٥٣) تأخّر الكلام
على الخلوف والخوالف في ز إلى ما بعد قوله
الصفحه ٩ : تَشْويشٌ في
ترجمتنا للأصمعي وسقط سطر من الترجمة ، فانجرّ عن ذلك خطأ في ذكر اسم الأصمعي. فقد
ورد بالهامش
الصفحه ٢٣ : (١١٣)
[ويروى يَبْسُهَا وهما لغتان](١١٤). عن أبي عمرو (١١٥) : اقْتَانَ
النبت اقْتِنَاناً إذا
الصفحه ٢٤ : . واللُّعَاعَةُ / ١١٤
ظ / بَقْلَةٌ ناعمة. عن الأصمعي : الْعُنْصُلُ
بصل البَرِّ ، والربَّةُ بَقْلَةٌ وجمعها
رِبَبٌ
الصفحه ٣٢ : أجل تهتّكه ـ زياد بن
عبيد الله الحارثي صاحب الشرطة على المدينة في ولاية أبي العبّاس. وعنه يقول ابن
الصفحه ٣٥ : بِمَاءٍ مُبَحْزَجِ] (٣٦)
عن أبي عبيدة (٣٧) : الْمُوغَرُ الماء المسخّن.
بَابُ السَّيْلِ فِي
الصفحه ٣٧ : : «والجلواخ الواسع الضخم الممتلىء من الأودية وروي عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه قال : أخذني جبريل وميكائيل
الصفحه ٤٢ : بالنّواحي.
(٩٨) في ز : أي ذات
مادّة.
(٩٩) في ز : وقال
الأموي.
(١٠٠) في ت ٢ : رضي
الله عنه.
(١٠١
الصفحه ٥٣ :
فَرْغَيْهَا عَنِ الْجِحَافِ
الأصمعي : رَوَيْتُ عَلَى أَهْلِي أَرْوِي
رَيًّا وهو رَاوٍ من قومٍ
الصفحه ٦٤ : : والمُشَرَّبُ جميعا](٣٠١) يصف الإبل في كثرة لبنها. عن أبي عبيدة : أَغْرَبْتُ السّقاءَ ملأته ، ومنه قول بشر
الصفحه ٦٥ :
ملأه حتّى ارتفع. ويقال : اطْفَحْ
عنّي أي اذْهب. والْمَسْجُورُ والسَّاجِرُ الممتلئ ، قال ذو الرمّة
الصفحه ٧٢ : )
عن الأصمعي : الْخُلْبُ اللِّيفُ واحدته خُلْبَةٌ.
[بَابُ](١٢) حَمْلِ النَّخْلِ (١٣) وَسُقُوطِ
الصفحه ٧٣ : كلام اليزيدي ، فقد مناه نقلا عن ت ٢ وز ليلائم السّياق.
(٢٧) سقطت في ز.
الصفحه ٧٨ : عن ذلك فهي الرَّقْلَةُ وجمعها
رَقْلٌ ورِقَالٌ ؛ قال (٧١) : وهي عند أهل نجد
الْعَيْدَانَة ، فإذا طالت
الصفحه ٨٧ : . والْحَبِيُ
الذي يعترض اعتراض
الجبل قبْل أن يُطَبّقَ السماءَ. والْمُحْمَوْمِي
الأسود
المُتراكمُ. والْعَنَانُ