الصفحه ١٥٦ : قوله :
وأنشد ، إلى نهاية الباب ساقط في ت ٢.
(٣٧٦) في ت ٢ :
ينتبذ.
(٣٧٧) البيت في
الديوان ص ٢٨١
الصفحه ١٥٨ :
بَابُ فُعَلَاءَ (٣٨٧)
الأصمعي : الْخُشَشَاءُ العظم خلف الأذن. والصُّعَدَاءُ التّنفّس إلى فوق
الصفحه ١٦٠ :
العجلي الرّاجز.
(٨) نسبه ابن منظور
إلى أبي النّجم. اللّسان ج ٣ ص ٢٧٢. وشطرا البيتين ساقطان في
الصفحه ١٦١ : [وشيء آخر لم يحفظه أبو عبيد](١٣) لأنها إذا طُلبت نظرت إلى الموضع الْحَزْنِ فوثبتْ عليه
لئلّا يتبيّن
الصفحه ١٦٤ : نعثر على
قائل هذه الأبيات وهي ساقطة في ت ٢.
(٣٤) في ت ٢ : صُرْتُ
الشّيء إليَّ.
(٣٥) لم نعثر على
الصفحه ١٦٦ :
فاذا.
(٤٩) تأخّر الكلام
على الخطل في ت ٢ إلى ما بعد : حاك فيه السّيف وأحاك.
(٥٠) في ت ٢ : غيره
الصفحه ١٧٢ : ووَهَمْتُ إلى الشّيء (٨٦) أَهِمُ
ذهب وَهْمِي إليه. رَصَنْتُ الشّيء أكملته ، وأَرْصَنْتُهُ
أَحْكَمْتُهُ.
وقال
الصفحه ١٨٤ : ت ٢ : وزاد
ودهمتهم دخلت عليهم.
(١٧٢) في اللّسان ج ٣
ص ٨١ (مادة خلج) :
إلى فتى فاض أكف الفتيان
الصفحه ١٨٩ : ) ذكره ابن منظور
في اللّسان ج ٣ ص ٢١٩ ونسبه إلى رؤبة.
(١٩١) زيادة من ت ٢.
والبيت لأعشى باهلة كما جاء في
الصفحه ١٩٢ : أَضْرُبُهُ. وكذلك من العَقْلِ
أَعْقُلُهُ. / ١٦٨
ظ / وكل ما كان يَفْعِلُ منه بالكسر في هذا الباب يرجع إلى
الصفحه ٢٠٤ : كذا. [أبو عبيد](٣٥٥). وهذا أعجب إليّ من / ١٧٢ ظ / فول أبي زيد. يقال : أَجَنَ الماءُ
يأجُن [أُجُوناً
الصفحه ٢٠٦ : الرّمّة :
[بسيط]
زُعْ بِالزِّمَامِ وَجَوْزُ اللَّيْلِ مَرْكُومُ (٣٦٠)
أي ادفعه إلى
قدّام وقدّمه
الصفحه ٢١٠ :
بصحراء شرج ألى ناظرة
تزداد ليالي في طولها
فليست بطلق ولا ساكرة
(٤١٧
الصفحه ٢١١ : ). وعَزَوْتُ الرّجلَ / ١٧٤ و/ وَعَزَيْتُهُ
إذا نسبته إلى
أبيه. أبو عبيدة (٤٢٦) في عَزَوْتُ
مثله (٤٢٧). الكسائي
الصفحه ٢١٥ : ءِ والظلمة معا كوقت ما بين طلوع الفجر إلى
الأسفار](١٤). وقال (١٥) أبو زيد : طَلَعْتُ
على القوم أَطْلَعُ