الصفحه ٩٣ : ) في ت ٢ : وقال.
(٦٠) زيادة من ت ٢
وز.
(٦١) في ز : أغيمت
السّماء وأغامت.
(٦٢) في ز : وعنه ،
وسقطت
الصفحه ٩٥ : أَرْوَنَانَةٌ شديدة الحرّ والغَمِّ. [وإنّما هو أَرْوَنَانِيٌ عن النّعتِ فألغى ياء النّسبة ، فإن شئت حفظت وإن شئت
الصفحه ١٠٦ : عن الكسائي ذُنَابَةُ الطريق](١٢). والْعُلَالَةُ ما
تَعَلَّلْتَ به. وقال أبو زيد
: الْقُشَامَةُ
الصفحه ١٠٨ : : والْقُرَامَةُ ما الْتَزَقَ من الخبز في التنّور ، وكذلك كل شيء قشرته عن
الخبزة فهو قُرَامَةٌ (٢٧).
بابُ
الصفحه ١٢٥ : . وقوس عُطُلٌ
بلا وتر ، وامرأة عُطُلٌ بلا حَلْيٍ. وأرض جُرُزٌ لا بنت فيها (١٧١). [عن أبي عبيدة](١٧٢) أبو
الصفحه ١٤١ :
أَدْفَعُهُ
عَنِّي ويَسْرَنْدِينِي(٢٩٢)
__________________
(٢٨٢) سقطت في ت ٢.
(٢٨٣) سقطت : في
الصفحه ١٤٢ : . والْمُخْرَنْشِمُ
أيضا المتغيّر
اللّون الذّاهب اللّحم. عن أبي عمرو : الْمُجْلَنْظِي
الذي يستلقي على
ظهره ويرفع رجليه
الصفحه ١٥٩ : يَذْكُرْ بن عنزة بن أسد بن
ربيعة بن نزار ، كان يهواها فخطبها من أبيها فلم يزوّجه إياها فقتله غيلة. وعنه
الصفحه ١٦٣ : وأَصْلَيْتُهُ.
نَجَوْتُ الجلدَ عن اللّحم وأَنْجَيْتُهُ قشرته. وجَلَبَ
الجرحُ وأَجْلَبَ إدا عَلَتْهُ جُلْبَةٌ
الصفحه ١٧٤ :
عَصَفَتِ
الرّيح وأَعْصَفْتُ. جُرْتُ عن الطّرِيق عَدَلْتُ ، وأَجَرْتُ
غيري. وجَفَلَتِ الرِّيحُ
الصفحه ١٧٦ : فلان أقام فيهم يَتْلُدُ. وأَتْلَدَ اتّخَذَ المال. عن الكسائي : نَشَدْتُ الضَّالَّةَ طلبتها
الصفحه ١٨٢ : . وحُكي عن الكسائي [قال](١٥٨) : يقال كيف أَمْسَيْتُمْ؟ فيقال : مُسْوُونَ
صالحون ، يريد أنّ
أولادَنا
الصفحه ١٩٥ : زيد.
(٢٣٨) في ز : وهو.
(٢٣٩) جاء في ت ٢ بعد
ذلك : وعَنَدَ عن الطّريق يعنِد ويعنُد. قد سبق أن ذكر
الصفحه ٢٠٢ : قنوعا إذا سأل. [الأصمعي](٣٢٧) : وقنِع
يقنَع قناعةً إذا رضي. أبو
عمرو : قَدَعْتُهُ عن الأمر كففته
الصفحه ٢٠٨ : )
الأصمعي يقال (٣٨٢) : أَخَسَ
الله حَقَّه (٣٨٣) ، وأَخَتَّهُ
فهو خسيس وخَتِيتٌ. جَاحَفْتُ
(٣٨٤) عن الرّجل