بـ « پيوندي » كما في سالنامه پارس.
( ٢٣٦ : البراهين الباهرة ) في ذم الدنيا ومدح الآخرة لأمين الواعظين ميرزا إبراهيم بن محمد علي التاجر الأصفهاني المولود سنة ١٢٧٥ والمتوفى حدود سنة ١٣٤٩ ، فارسي مرتب على مائة مجلس في المواعظ والأخلاق والترغيب والترهيب ، وهو كتاب نافع للوعاظ ، وكان عازما على طبعه لكن لم يمهله الأجل ، وله أمان الخائفين وغيره كما مر ويأتي.
( ٢٣٧ : البراهين الجلية ) في رد مخالفي الاثني عشرية من الصوفية والشيخية والبهائية للشيخ علي أكبر الجنابذي ( الگون آبادي ) المشهدي المعاصر فارسي كبير جيد أوله ( الحمد لله الذي أوضح دلائل معرفته )
( ٢٣٨ : البراهين الجلية ) في دفع شبهات الوهابية وإبطال تشكيكاتهم. للسيد حسن بن السيد محمد باقر المشهور بحاج آقا مير بن ميرزا مهدي بن السيد محمد باقر الموسوي القزويني الحائري المعاصر المولود سنة ١٢٩٦ طبع سنة ١٢٤٦ وجده السيد مهدي بن السيد محمد باقر هو أخ السيد محمد إبراهيم القزويني الحائري صاحب الضوابط.
( ٢٣٩ : البراهين الجلية ) أو تنصيصات كبار علماء الأشعرية على زيغ أحمد بن التيمية لسيد مشايخنا العلامة السيد أبي محمد الحسن بن السيد هادي الموسوي العاملي الكاظمي المولود سنة ١٢٧٢ والمتوفى ( ١١ ع ١ ـ ١٣٥٤ ) كتاب كبير مرتب على ثلاثة مقاصد (١) شهادة علماء الإسلام بانحرافه (٢) شهادة كلماته به (٣) ما تفرد به من الآراء عن سائر فرق المسلمين وفي الخاتمة ذكر أحوال بعض رؤساء الوهابيين الذين تابعوه أخيرا في آرائه من أهل نجد مثل محمد بن عبد الوهاب النجدي المولود سنة ١١١٥ والمؤسس لطريقة الوهابية من سنة ١١٤٣ ومحمد بن سعود أمير نجد المتوفى سنة ١١٧٩ وابنه عبد العزيز محمد المتوفى