سنة ١٢١٨ وابنه سعود بن عبد العزيز الذي انتزع منه مكة المعظمة سنة ١٢٢٧ ومات سنة ١٢٢٩.
( ٢٤٠ : البراهين الجلية ) في تفضيل آل محمد على جميع البرية للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزارجريبي الحائري المتوفى بها بعد سنة ١٢٣٢ وقبل سنة ١٢٣٨ ، رأيت منه نسخه ناقصة تنتهي إلى البرهان الثامن في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف ونسخه أخرى أتم من تلك النسخة رأيتها في كتب مولانا الشيخ علي أكبر النهاوندي بالمشهد الرضوي وهذا غير البرهانية الجلية لهذا المؤلف كما يأتي والتعبير عنه بالبرهان الجلية من غلط النسخة.
( ٢٤١ : البراهين الجلية ) في إبطال الذوات الأزلية للشيخ أبي الحسن محمد بن الحسين بن الحسن البيهقي النيسابوري الشهير بقطب الدين الكيدري شارح نهج البلاغة سنة ٥٧٦ ، ذكر في ترجمته في الروضات وغيره ، ومر له الإصباح وأنوار العقول.
( ٢٤٢ : براهين الخواص ) للواعظ الكامل المعاصر المولى أحمد بن الحسن اليزدي المتوفى حدود سنة ١٣١٠ ، قال في كتابه نواصيص العجب إنه كبير في مجلدين ، ومر له الباقيات الصالحات أيضا في مجلدين.
( ٢٤٣ : البراهين الساطعة ) في المبدأ والمعاد للمولى حسن بن علي گوهر القراچه داغي مرتب على مقدمه وأبواب أولها في إثبات الصانع وثانيها في صفات الأفعال ، ولم يوجد في النسخة التي رأيتها بقية الأبواب وهي بخط السيد محمد إبراهيم بن محمد الدزفولي سنة ١٢٦٥ توجد في بقايا كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ، وله أيضا لمعات أنوار الهداية في المبدأ والمعاد الذي فرغ منه سنة ١٢٣٩ وعليه تقريظ شيخه الشيخ أحمد الأحسائي كان هو من المتشرعة وكان يعتقد