ومقربان ) وقد خلط فيه الغث بالسمين كثيرا.
( ١٧٠١ : تحفه المجاور ) توجد نسخته في بعض مكتبات لكهنو كما في فهرسها
( ١٧٠٢ : تحفه المجاورين ) للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري تلميذ الوحيد البهبهاني ، يروي فيه عنه وعن السيد ميرزا محمد المهدي الشهرستاني وعن الأمير السيد علي صاحب الرياض ، ينقل عن كتابه هذا شيخنا في دار السلام ، وتوجد نسخته عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف
( ١٧٠٣ : تحفه المجتبى ) في المنطق للسيد محمد مؤلف التحفة الحسينية في الكلام في ١٠٣١ ، ذكر في أوله أنه ألفه في المنطق باسم الإمام المجتبى ( ع )
( ١٧٠٤ : تحفه المحبين ) في فضائل سادات الدين وإمامة الأئمة الطاهرين عليهمالسلام وإثبات إمامتهم لآقا أحمد بن آقا محمد علي البهبهاني الكرمانشاهي المتوفى سنة ١٢٣٥ وقيل في تاريخ وفاته ( وافاك يا رضوانها أحمد ) فارسي يقرب من ثلاثة آلاف بيت كما ذكره نفسه في كتابه مرآة الأحوال ، ورأيت نسخه منه عند المولوي ذاكر حسن ساكن لكهنو أوله ( الحمد لله الذي اختار محمدا من المخلوقين ) ذكر فيه أنه ألفه في فيض آباد بالتماس من سأله عن كيفية علم الحجة المنتظر ، ورتبه على مقدمه في أمور نافعة وستة فصول وخاتمة فهرس الفصول (١) في فضل الأئمة على الأنبياء عليهمالسلام (٢) في فضل النبي على أمير المؤمنين (٣) في فضل أمير المؤمنين على الأئمة (٤) في مساواة الأئمة الأحد عشر (٥) في أنهم أحياء يرزقون (٦) في عصمتهم عليهمالسلام ، والخاتمة وهي النصف الأكبر من الكتاب في فضائلهم ، وإثبات إمامتهم ، وختام الخاتمة فيما يتعلق بالحجة المنتظر عليهالسلام وأحواله وجواز تسميته في غيبته
( ١٧٠٥ : تحفه المحسنين ) في تجويد القرآن ، للحاج محمد رضا بن الحاج